يحتل Archives - صحيفة المختصر الإخبارية https://mini-news.net/?tag=يحتل صحيفة المختصر الإخبارية Fri, 16 Oct 2015 03:08:12 +0000 ar hourly 1 https://wordpress.org/?v=6.9 https://mini-news.net/wp-content/uploads/2021/04/cropped-logo-10x10-1-scaled-1-32x32.jpg يحتل Archives - صحيفة المختصر الإخبارية https://mini-news.net/?tag=يحتل 32 32 سرطان الثدي يحتل المرتبة الأولي في المملكة وهو القاتل الثاني بعد أمراض القلب https://mini-news.net/?p=66476 https://mini-news.net/?p=66476#respond Fri, 16 Oct 2015 03:08:12 +0000 http://www.mini-news.net/?p=66476  المختصر الإخبارية -الدمام أطلق، وكيل وزارة الصحة للصحة العامة الدكتور عبد العزيز بن سعيد  بمجمع الحياة مول بالرياض فعاليات الحملة الوطنية للتوعية بسرطان الثدي، التي ينظمها البرنامج الوطني للكشف المبكر عن سرطان الثدي تحت شعار”طمنينا عنك ٢٠١٥”، بمناسبة الشهر العالمي لسرطان الثدي الذي يوافق شهر أكتوبر من كل عام،  ويهدف إلي توعية السيدات بضرورة الكشف المبكر …

Continue reading »

The post سرطان الثدي يحتل المرتبة الأولي في المملكة وهو القاتل الثاني بعد أمراض القلب appeared first on صحيفة المختصر الإخبارية.

]]>
 المختصر الإخبارية -الدمام
أطلق، وكيل وزارة الصحة للصحة العامة الدكتور عبد العزيز بن سعيد  بمجمع الحياة مول بالرياض فعاليات الحملة الوطنية للتوعية بسرطان الثدي، التي ينظمها البرنامج الوطني للكشف المبكر عن سرطان الثدي تحت شعارطمنينا عنك ٢٠١٥، بمناسبة الشهر العالمي لسرطان الثدي الذي يوافق شهر أكتوبر من كل عام،  ويهدف إلي توعية السيدات بضرورة الكشف المبكر لسرطان الثدي، كما دشن الموقع الاليكتروني  المصاحب للحملة، بعدها قام بجولة في مركز وحدة الماموجرام للفحص الإشعاعي عن سرطان الثدي في حضور مدير عام البرنامج الوطني للكشف المبكر عن سرطان الثدي الدكتورة فاتنة محمد الطحان وعدد من قيادات وزارة الصحة.
 
وصرح، وكيل وزارة الصحة للصحة العامة الدكتور بن عبد العزيز بن سعيد علي هامش إفتتاحه فعاليات الحملة الوطنية للتوعية بسرطان الثدي،  أن المملكة أولت الرعاية الصحية كل اهتمامها وعنايتها، وأن وزارة الصحة قامت بوضع البرامج والخطط التي سوف تحقق إنشاء الله توجيهات القيادة الحكيمة وتصل إلى كسب رضا وسلامة وأمن المواطنين.
داعيا السيدات الي عدم التردد في الكشف المبكر عن سرطان الثدي لأن إكتشاف المرض في مراحله الأولي يحد من مضاعفاته، ويسهل علاجه وأن نسبة الشفاء فى المرحلة الأولى للمرض تصل الي نسبة ٩٥في المائة، ولذلك يبدو لنا جميعاً أن الاكتشاف المبكر للمرض هو أفضل طريقة للشفاء منه.
 
وطالب،  وكيل وزارة الصحة للصحة العامة،  السيدات بزيارة الموقع الإليكترني للحملة الوطنية  للتوعية بسرطان الثديhttp://www.moh.gov.sa/HealthAwareness/Campaigns/Breastcancer/Pages/default.aspxوالموجود علي  موقع وزارة الصحة والإطلاع علي التجارب السابقة للسيدات اللاتي  تم علاجهن وانعم الله عليهن بالشفاء التام، مشيرا إلي أن البرنامج الوطني للكشف المبكر عن سرطان الثدي قام بفحص ٣٠ ألف سيدة تم إكتشاف إصابة ١٧١سيدة فقط مصابة بالمرض وتم علاجهن بحمد الله.
 
 وعن مشاركة وزارة الصحة لبعض الجهات الخاصة، أكد أن وزارة الصحة تدعم توجه  الجهات التي لها علاقة بالصحة من الشركات والمؤسسات و كذلك المستشفيات الخاصة  إلي تبني برامج للمسؤولية ألإجتماعية  خصوصا في مجالات الوقاية لتخفيف الأعباء مستقبلا عن كاهل الدولة،  وهذا يعد حقا من حقوق المجتمع علي تلك الجهات الخاصة وهذا مانراه اليوم من مشاركة عدد من الجهات  بأطقم التمريض  والخدمات اللوجيستية مثل مركز الحبيب الطبي والحياة مول.
 
من جهتها، كةشفت مدير عام البرنامج الوطني للكشف المبكر عن سرطان الثدي الدكتورة فاتن الطحان ان الحملة الوطنية للتوعية بسرطان الثدي تتميز هذا العام أنها تغطي عددا أكبر من المدن في المملكة مقارنة بالأعوام السابقة، حيث تتواجد الحملة في ٢٠ مدينة
من مدن المملكة، كما تشتمل الحملة علي عدد من الفعاليات التي  تركز علي أهمية الفحص المبكر لإكتشاف سرطان الثدي في العيادات الدائمة التي  أطلقنا عليها الكشف المبكر عن صحة المرأة، وتتواجد بشكل دائم في الأسواق، المكان المفضل والتي ترتاده المرأة
ولاينحصر فقط  بداخلها فحص  المامو جرام لسرطان الثدي،  إنما أيضا الكشف عن أمراض السكر والضغط والسمنة وهشاشة العظام.
 
وأكدت، أن سرطان الثدي لدي السيدات يحتل المركز الأول في المملكة، وأن الإحصاءات الطبية تشير إلى أن سرطان الثدي يعد من أكثر الأورام شيوعا لدى النساء، حيث يشكل نسبة 28 في المائة،  ويعد القاتل الثاني بعد أمراض القلب والأورام، وللأسف أن معظم الحالات تكتشف في وقت متأخر،  مما يؤدي إلي مضاعفات ونتائج سيئة، بالنسبة لطبيعة حياة المرأة، رغم أن إكتشاف سرطان الثدي مبكرا يسهل علاجه ومن ثم الشفاء التام.
 
وقالت،  أن معلومات منظمة الصحة العالمية تشير إلى أن سرطان الثدي يأتي في مقدمة أنواع السرطان التي تصيب النساء في العالم، إلا أن الملاحظ ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان في بلدان العالم النامي بسبب اعتماد أنماط الحياة الغربية، وعدم العمل بآليات الكشف المبكر للوقاية، مؤكدة أنه حسب الإحصائيات العالمية فإنه من المتوقع إرتفاع نسبة الإصابة بالمرض إلي ٣٦٠ في المائة بمعدل أربعة أو خمسة أضعاف مقارنة بنسبة الاصابة بالمرض حاليا، وإذا ظل إكتشاف المرض  في  مراحله المتأخرة فإن زيادة نسبة الوفيات سترتفع الي ١٦٠ في المائة، مشيرة أن البرنامج الوطني للكشف المبكر عن سرطان الثدي نجح في الكشف علي ٣٠ ألف سيدة خلال الأعوام الماضية، منها ١١ الف حالة العام الماضي فقط.
ودعت، مدير عام البرنامج الوطني للكشف المبكر عن سرطان الثدي الدكتورة فاتنة الطحان القطاع الخاص الي  تفعيل  ثقافة المسئولية الإجتماعية لتخفيف الأعباء عن وزارة الصحة مشيدة بالدور الي رضطلعته به عدة شركات في هذه الحملة التوعوية تأتي في مقدمتها، شركات سابك، تمر، الحبيب الطبي، السيف الطبية، ميد سيرف 

The post سرطان الثدي يحتل المرتبة الأولي في المملكة وهو القاتل الثاني بعد أمراض القلب appeared first on صحيفة المختصر الإخبارية.

]]>
https://mini-news.net/?feed=rss2&p=66476 0
القطاع السياحي في المملكة يحتل المرتبة الثانية في نسبة السعودة https://mini-news.net/?p=63384 https://mini-news.net/?p=63384#respond Thu, 20 Aug 2015 09:53:45 +0000 http://www.mini-news.net/?p=63384 المختصر الإخبارية-الدمام  انعكست الجهود التي تبذلها المملكة في مجال الاهتمام بالسياحة إيجابيا وقد ظهر ذلك في تقييم الهيئات الدولية للسياحة في المملكة. وقد رصدت مجلة الاقتصاد الصادرة عن غرفة الشرقية في عددها الأخير (أغسطس 2015) عددا من الآفاق الاستثمارية لقطاع السياحة بالمملكة، والتي تعود إلى وجود البنية التحتية السياحية المشفوعة بالدعم الحكومي المباشر، مما ساهم …

Continue reading »

The post القطاع السياحي في المملكة يحتل المرتبة الثانية في نسبة السعودة appeared first on صحيفة المختصر الإخبارية.

]]>
المختصر الإخبارية-الدمام 

انعكست الجهود التي تبذلها المملكة في مجال الاهتمام بالسياحة إيجابيا وقد ظهر ذلك في تقييم الهيئات الدولية للسياحة في المملكة. وقد رصدت مجلة الاقتصاد الصادرة عن غرفة الشرقية في عددها الأخير (أغسطس 2015) عددا من الآفاق الاستثمارية لقطاع السياحة بالمملكة، والتي تعود إلى وجود البنية التحتية السياحية المشفوعة بالدعم الحكومي المباشر، مما ساهم في نمو القطاع وارتفاع نسبة مساهمته في الناتج الاجمالي المحلي.

وقالت الاقتصاد تحت عنوان “السياحة السعودية.. آفاق واعدة للاستثمار وتنويع مصادر الدخل” إن قطاع السياحة يساهم بنسبة 2.7 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للمملكة، وبـ 5.2 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في القطاع غير النفطي. مشيرة إلى أن المملكة تستحوذ على 15.3 في المائة من إيرادات السياح في منطقة الشرق الأوسط التي استحوذت على 5 في المائة من إجمالي عدد السياح حول العالم والبالغ 1.13 مليار سائح خلال عام 2014، بنسبة نمو بلغت 4.3 في المائة.

ووفقا لمؤشر ماستركارد لأهم وجهات العالم للمسافرين، حلت العاصمة السعودية الرياض “ثالثة” بين المدن الأكثر زيارة في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا بمعدل 4.3 مليون مسافر، وبمعدل نمو سنوي مركب يصل إلى 18 في المائة، كما جاءت الرياض أيضاً من بين أهم خمس مدن تغذي المنطقة بالمسافرين.

وأضافت المجلة أن المجال السياحي في المملكة شهد نموا كبيرا في عام 2015، حيث احتلت المملكة المرتبة 64 عالميا في مؤشر “القدرة التنافسية للسفر والسياحة” للعام الجاري، وتفوقت على  دول عريقة في مجال السياحة  بمنطقة الشرق الأوسط مثل تونس 79 ومصر 83 ولبنان 94 والكويت 103 والجزائر 123 واليمن 138، وذلك بفضل قوة بيئة الأعمال والبنية التحتية وارتفاع معايير السلامة والأمن. مؤكدة طموح المملكة الى التقدم إلى المراكز الخمسين الأولى خلال السنوات المقبلة. وتبدو هذه الطموحات مشروعة في ظل عدد من المعطيات المحلية والخارجية، فمن جهة تتزايد وتيرة حضور الدولة في مشهد السياحة العالمية بالنظر إلى الجهود التي تبذل في تأهيل الثروة البشرية في القطاع السياحي المحلي بما يتماشى مع المعايير الدولية، وإبرام اتفاقيات التعاون وتطوير السياسات والأنظمة المرتبطة بالقطاع، والمشاركة بفاعلية في العديد من الفعاليات الإقليمية والعالمية ذات الصلة.

وأشارت المجلة إلى الاهتمام الحكومي بالسياحة واعتبرته ركيزة أساسية في مستقبل السياحة في المملكة، وهو ما يتضح من القرار الأخير الصادر عن مجلس الوزراء بتغيير مسمى “الهيئة العامة للسياحة والآثار”، لتصبح “الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني”، تأكيداً لمكانة التراث الوطني واهتمام الدولة به كقطاع أصيل يرتبط بتاريخ المملكة.

ويأتي هذا الاهتمام الحكومي بالسياحة لما تشكله من أهمية اقتصادية، خصوصا فيما يتعلق بتوفير فرص العمل للشباب السعودي، وقد بلغت فرص العمل السياحية حتى العام الماضي وحده أكثر من 751 ألف وظيفة، يمثل السعوديون حاليا نسبة 27.1 في المائة من إجمالي عدد العاملين في القطاع السياحي، حيث تمثل السياحة القطاع الاقتصادي الثاني في المملكة، بعد قطاع المصارف والبنوك، من حيث نسبة السعودة. فقد ذكرت  الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أن معدل نمو فرص العمل في القطاع السياحي بالمملكة بين الفترة 2010/2020م يقدر بـ 10 في المائة سنوياً مقارنة بمعدلات النمو العالمي لنفس الفترة والتي قدرت بـ 2.5 في المائة سنوياً، حيث من المتوقع أن تبلغ فرص العمل في قطاع السياحة بالمملكة 1.7 مليون وظيفة في عام 2020م، وهو يمثل ما يمكن أن يصل إليه إجمالي الوظائف المباشرة وغير المباشرة في سوق العمل لقطاع السياحة والقطاعات الأخرى المتربطة والمستفيدة من السياحة مثل المطاعم والنقل وخدمات بناء وتشييد المنشآت السياحية، وبيع الهدايا، ومزودي الخدمات في المواقع السياحية وغيرها من الوظائف التي تتولد نتيجة الطلب على السياحة. وبناء على الدراسات التي تجريها الهيئة العامة للسياحة والآثار فإن الفرص الوظيفية مرشحة للوصول إلى هذا الرقم في قطاع السياحة والقطاعات الأخرى الرديفة والمستفيدة من السياحة، وذلك في حال توفر الدعم والإمكانات للتوسع في الاستثمارات السياحية عبر إقرار الأنظمة وبرامج التمويل السياحي، حيث ستكون هذه الوظائف نتيجة النمو المتوقع للسياحة والقطاعات المرتبطة بها وليس استحداث وظائف جديدة كما فهم البعض.

واشارت المجلة الى أن من معالم النمو السياحي ما حظيت به السياحة من اهتمام عالمي إذ أدرجت المنظمة الدولية للتراث العالمي “اليونسكو” في اجتماعها الـ 39 في مدينة بون بألمانيا الرسوم الصخرية في منطقة حائل إلى قائمة التراث العالمي ليكون الموقع الرابع في المملكة المسجل في قائمة التراث العالمي بعد مدائن صالح والدرعية وجدة التاريخية. كما ستشهد المدينة المنورة حزمة من المشاريع المتعلقة بمواقع التاريخ الإسلامي منها: مشروع متحف المعارك الإسلامية الكبرى الذي ستقوم وزارة الدفاع بإنشائه بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، بناء على موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظه الله. كما يجري العمل على تطوير مواقع الغزوات الكبرى بدر وأحد والخندق، والمساجد التاريخية المرتبطة بالرسول الكريم ـ صلى الله عليه وسلم ـ والخلفاء الراشدين ـ رضوان الله عليهم. وهذا الاهتمام يتواكب أيضا مع مشروعات أخرى مثل توسعة متحف المدينة المنورة في محطة السكة الحديد وواحة القرآن الكريم.

وذكرت “الاقتصاد” أن السياحة على المستوى العالمي تعد اليوم أكبر قطاع خدمي، فهي تستحوذ على 40 في المائة من تجارة الخدمات العالمية، و11 في المائة من قيمة الصادرات العالمية من السلع والخدمات، والمصدر الأول للعملات الأجنبية لحوالي 38 في المائة من دول العالم، محققة بذلك مركزاً متقدماً بين القطاعات الاقتصادية كمصدر أساسي للدخل ومولد للصادرات وجاذب للاستثمارات، في الوقت الذي تقوم فيه برفع مستويات الدخل والمعيشة من خلال مئات الآلاف من فرص العمل التي تتوافر في الدول التي يحظى بها قطاع السياحة بأولوية في التنمية. ومن المتوقع أن تسهم السياحة بتوفير أكثر من 337 مليون فرصة عمل على مستوى العالم في عام 2020. ويعد محور تنمية الموارد البشرية السياحية وتوفير فرص العمل للمواطنين من أهم المحاور التي تعتمد عليها الخطة الاستراتيجية المحدثة للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.

وتناولت “الاقتصاد” أسواق النفط وما يحدث فيها وذكرت أنه على الرغم من أن المملكة المنتج العالمي الأكبر للنفط، إلا أنها لم تتأثّر بانخفاض أسعار هذه السلعة الاستراتيجية الأهم في العالم، بل إن صورتها أصبحت “المنتج النموذج”. حيث ُتثبتُ تقارير المؤسسات الاقتصادية الكبرى وخبراء الاقتصاد في العالم أن المملكة تقدم نموذجا رائعا في مواجهة تلك الأزمة العالمية، فلم تهتز بل واصل اقتصادها النمو، وساهم في توفير الآلاف من فرص العمل، وذلك بفضل القيادة الرشيدة والرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ـ حفظه الله ـ والتي لعبت دورا كبيرا في توجيه دفة الاقتصاد إلى بر الأمان. ووفقا لهذه التقارير فإن السوق السعودية تعد وجهة رئيسية للمستثمر العالمي الذي يرغب بالانكشاف المباشر على المنطقة، كما تعد ذات أهمية كبيرة وفق معايير أخرى بجانب حجمها الكبير، إذ تمتلك سيولة عالية، مقارنة بالأسواق الأخرى الإقليمية والناشئة.

وتطرقت “الاقتصاد” إلى الجريمة الإلكترونية مؤكدة أنها الخطر القادم  لسرعة انتشارها. وذكرت أن خبراءُ الجريمة في العالم، يرون أن الجرائم الإلكترونية باتت تشكل تهديداً وخطراً متنامياً، على الاقتصاد العالمي ككل، وعلى مستقبل التجارة الإلكترونية في المنطقة العربية، والمملكة العربية السعودية تحديداً في الفترة الأخيرة، في ظل تزايد أعداد المستخدمين للشبكة الإلكترونية في عمليات التسوق الإلكتروني، وإجراء المعاملات المالية الإلكترونية، وحفظ البيانات الشخصية. وأشارت إلى أن رسائل البريد الإلكتروني والبرامج الخبيثة إلى جانب المكالمات الهاتفية وسرقة بيانات بطاقات الصراف الآلي وبطاقات الائتمان تعد من بين الوسائل الفاعلة التي يسعى من خلالها  قراصنة الإنترنت لمحاولة اصطياد المزيد من ضحاياهم.

وفي باب رجل وزمان تناولت المجلة سيرة حياة سلمان بن محمد بن عبدالله بالغنيم ووصفته بأنه رائد صناعة البشوت في المملكة.

 

 

 

The post القطاع السياحي في المملكة يحتل المرتبة الثانية في نسبة السعودة appeared first on صحيفة المختصر الإخبارية.

]]>
https://mini-news.net/?feed=rss2&p=63384 0
الإنسان الآلي يحتل مكان العادي في “عالم حقيقي” بعد 30 سنة https://mini-news.net/?p=50451 https://mini-news.net/?p=50451#respond Sat, 14 Feb 2015 09:00:02 +0000 http://mini-news.net/?p=50451 المختصر الاخبارية – جذة  توقع تقرير متخصص أن تتحول نبوءات “الخيال العلمي” عن عالم يحل فيه الإنسان الآلي محل الإنسان العادي، إلى واقع بحلول العام 2045، أي بعد 30 عاماً فقط من الآن، كما ستتحول المنازل إلى ذكية و”مؤتمتة” بالكامل، وتصبح الطابعات وسيلة لإنتاج كل المواد، فيما ستنقرض أجهزة الكمبيوتر بحلول ذلك العام، لكن الجميع …

Continue reading »

The post الإنسان الآلي يحتل مكان العادي في “عالم حقيقي” بعد 30 سنة appeared first on صحيفة المختصر الإخبارية.

]]>
المختصر الاخبارية – جذة 

توقع تقرير متخصص أن تتحول نبوءات “الخيال العلمي” عن عالم يحل فيه الإنسان الآلي محل الإنسان العادي، إلى واقع بحلول العام 2045، أي بعد 30 عاماً فقط من الآن، كما ستتحول المنازل إلى ذكية و”مؤتمتة” بالكامل، وتصبح الطابعات وسيلة لإنتاج كل المواد، فيما ستنقرض أجهزة الكمبيوتر بحلول ذلك العام، لكن الجميع لن يكون سعداء بهذا التطور.

وأشار التقرير الصادر من شركة “كاسبرسكي لاب”، عن توقعاتها لتطور قطاع تقنية المعلومات بحلول العام 2045، إلى أن مهمة إنجاز معظم الأعمال المعقدة والروتينية قد أصبحت فعلياً تسند إلى الإنسان الآلي، منبهاً إلى أن التوقعات السائدة منذ وقت طويل تفترض أن يشمل التعداد السكاني في العالم مستقبلاً المليارات من الناس، ومثلهم المليارات من ما يعرف بالإنسان الآلي.

وأوضح أن الناس سينشغل في تحسين البرامج الخاصة بالإنسان الآلي، وسيكون قطاع تكنولوجيا المعلومات ملاذاً للشركات المتخصصة في تطوير برامج الإنسان الآلي، مثلما تقوم به الشركات الآن من تطوير لتطبيقات تتيح للمستخدمين تحميلها وتثبيتها.

وقال التقرير: “من المتوقع أن تكون الحدود الفاصلة بين الإنسان الآلي والبشر غامضة وغير واضحة نوعاً ما. وسيبدأ المختصين في زراعة الأنسجة باستخدام الأعضاء الاصطناعية التي يتم التحكم بها إلكترونياً، وستتحول زراعة الأعضاء البديلة إلى عمليات جراحية روتينية. وسيتم إدخال روبوتات النانو (Nanorobots ) في أعماق الجسم لتوصيل الأدوية إلى الخلايا المريضة أو لغرض إجراء العمليات الجراحية”.

وأضاف: “ستعمل أجهزة الاستشعار المثبتة لأغراض خاصة على مراقبة صحة البشر، ونقل النتائج الطبية الخاصة بهم إلى بيئة تخزين قائمة على السحابة، بحيث تتيح للطبيب المحلي المختص الوصول إليها بسهولة. وينبغي أن يؤدي هذا كله إلى إحداث زيادة كبيرة في متوسط العمر المتوقع”.

واعتبر أن الناس سيعيشون بحلول العام 2045 في منازل ذكية بحيث ستكون معظم تجهيزات ومستلزمات الراحة فيها “مؤتمتة” بالكامل. وسيعنى برنامج التشغيل الخاص بالمنزل بإدارة الطاقة والمياه واستهلاك الأغذية والإمدادات والتجديد. وسيكون هاجس الناس الوحيد هو ضمان وجود ما يكفي من المال في حساباتهم المصرفية لسداد الفواتير”.

وأكد التقرير أن ملامح الشخصية الرقمية البديلة للإنسان ستتشكل أخيراً في إطار بنية تحتية عالمية فردية قادرة على تنظيم شؤونها ذاتياً والمشاركة في تسيير شؤون حياتها على الكوكب.

وأوضح أنه سيتم تشغيل النظام على غرار برنامج (TOR) في وقتنا الراهن، بحيث يتسنى للمستخدمين الأكثر نشاطاً وفعالية اكتساب حقوق وسيط التشغيل، وسيخصص النظام لتوزيع الموارد بين الناس ومنع النزاعات المسلحة والأعمال الإنسانية الأخرى.

ورأى أنه لن تعود الحاجة قائمة لإنجاز بعض المهام المملة التي تستدعي الاستعانة بكتب التاريخ أو حتى إنتاج بعض المواد المحددة. وبدلاً من ذلك، ستتيح الطابعات ثلاثية الأبعاد تصميم وإنشاء كل المواد التي نحتاج إليها، كالمواد المنزلية، مثل الأطباق والملابس وبناء منزل المستقبل.

واعتبر التقرير أن الكمبيوتر سيكون العامل الأبرز وراء ازدهار قطاع تكنولوجيا المعلومات برمّته، إلا أنه بحلول عام 2045 فمن المحتمل أن لا نرى هذا الجهاز إلا في المتاحف فقط.

وأضاف “بكلام أدق، لن يعود الناس في حاجة إلى أي وسيلة تتعامل مع البيانات مثل الكمبيوتر المرتكز أساساً على معالجة البيانات. وستتوافر مجموعة أكبر من الأجهزة الذكية، وستهيمن هذه الملحقات الذكية المختلفة بشكل مطرد على وظائف أجهزة الكمبيوتر التي نتعامل معها في وقتنا الراهن”.

وذكر على سبيل المثال أنه سيتم إنجاز عملية التحليل المالي عن طريق خادم (سيرفر) يتم التحكم به من قبل المؤسسة المعنية باستخدام المستندات الإلكترونية، وليس عن طريق محاسب يستخدم جهاز كمبيوتر شخصي.

ولفت التقرير إلى أنه على الرغم من جميع هذه التطورات، فلن يكون الجميع سعداء بالتحول إلى عالم يتعامل كلياً مع “الإنسان الآلي الشجاع”. إذ من المحتمل أن يظهر معارضين جدد للوقوف في وجه تطوير المنازل الذكية وأنماط الحياة المؤتمتة وحتى الإنسان الآلي، وسيلجأ معارضو تطور تكنولوجيا المعلومات إلى الاستغناء عن استخدام الأنظمة الذكية والأجهزة والإنسان الآلي عند إنجاز أنواع معينة من الأعمال ولن تكون لديهم أي هوية رقمية.

وقال كبير خبراء الأمن في “كاسبرسكي لاب” الكسندر غوستيف: “إن معدل التطور الحالي الذي يشهده قطاع تكنولوجيا المعلومات يجعل من الصعب إعطاء تنبؤات دقيقة حول ما سيؤول بنا الحال بعد بضع عقود من الزمن. ومع ذلك، من الواضح تماماً أن التكنولوجيا ستصبح أكثر ذكاء عاماً تلو الآخر، وسيتعين على الأفراد الذين يتعاملون معها مواكبة هذا التطور المستمر”.

وعبر عن ثقته في أن مجرمي الإنترنت سيواصلون بذل كل جهد ممكن لتسخير أي تطور يستجد في عالم تكنولوجيا المعلومات لخدمة أغراضهم الخبيثة”.

وخلص إلى أنه “بصرف النظر عن ما سيكون عليه عالمنا بعد 30 عاما، ينبغي علينا البدء، ومن الآن، في العمل على تحسين ظروف العيش في العالم المرتقب من راحة وأمان ورفاهية وغيرها. والتكنولوجيا ليست سوى وسيلة، ومسألة استخدام هذه الوسيلة في الخير أو الشر هو أمر عائد لنا كلياً”.

The post الإنسان الآلي يحتل مكان العادي في “عالم حقيقي” بعد 30 سنة appeared first on صحيفة المختصر الإخبارية.

]]>
https://mini-news.net/?feed=rss2&p=50451 0