• دخول الإدارة
  • أرسل خبرا
  • من نحن ؟
  • هيئه التحرير
  • اتصل بنا
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

عفواً ، التسجيل مغلق الآن يرجى المحاولة في وقت لآحق .

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة المختصر الإخبارية
    |   مايو 9, 2025 , 16:24 م
  • شئون خارجية
  • محليات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الرياضة
  • ثقافة و فنون
  • علوم وتكنولوجيا
  • الإذاعة
  • 23/05/2025 الأمم المتحدة تنشر تعزيزات عسكرية في شمال شرق أفريقيا الوسطى بعد هجوم دامٍ
  • 23/05/2025 الجفاف يهدد اقتصاد اليورو: المركزي الأوروبي يحذر من خسائر تصل لـ 1.3 تريليون يورو
  • 23/05/2025 أسعار النفط تتراجع: برنت عند 64 دولارًا بفعل صعود الدولار وقرارات الكونغرس
  • 23/05/2025 تحذير من الأرصاد: رياح سطحية مثيرة للأتربة وغبار يضرب عدة مناطق سعودية
  • 22/05/2025 حج 1446 .. حلول “سدايا” التقنية تختصر زمن إنهاء إجراءات سفر حجاج المغرب
  • 22/05/2025 “مسام” ينتزع أكثر من ألف لغم خلال أسبوع ويرفع إجمالي ما أُزيل في اليمن إلى أكثر من 494 ألفًا
  • 22/05/2025 عقب تداولات بقيمة 4.4 مليارات ريال.. سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا
  • 22/05/2025 “الجوازات” : قدوم (755,344) حاجًا من خارج المملكة عبر المنافذ الدولية حتى يوم أمس
  • 22/05/2025 وفد المملكة يختتم زيارته للبوسنة والهرسك ويؤكد على تعزيز العلاقات التجارية
  • 22/05/2025 وزير الخارجية السوري يستقبل سفير المملكة لدى سوريا

جديد الأخبار

الأمم المتحدة تنشر تعزيزات عسكرية في شمال شرق أفريقيا الوسطى بعد هجوم دامٍ
الأمم المتحدة تنشر تعزيزات عسكرية في شمال شرق أفريقيا الوسطى بعد هجوم دامٍ

الجفاف يهدد اقتصاد اليورو: المركزي الأوروبي يحذر من خسائر تصل لـ 1.3 تريليون يورو
الجفاف يهدد اقتصاد اليورو: المركزي الأوروبي يحذر من خسائر تصل لـ 1.3 تريليون يورو

فيضانات بأستراليا تعزل 50 ألف شخص
فيضانات بأستراليا تعزل 50 ألف شخص

النصر يعبر الخليج بثنائية في دوري روشن
النصر يعبر الخليج بثنائية في دوري روشن

الخلود يعبر الفيحاء بثنائية في الجولة الـ33 من دوري روشن
الخلود يعبر الفيحاء بثنائية في الجولة الـ33 من دوري روشن

الأخبار الرئيسية

الحمد: البطولة الآسيوية المقبلة لألعاب القوى ستكون مميزة
الحمد: البطولة الآسيوية المقبلة لألعاب القوى ستكون مميزة
الزاير: مرشح السعودية للذهب في مسابقة المطرقة الآسيوية
الزاير: مرشح السعودية للذهب في مسابقة المطرقة الآسيوية
نادي سباقات الخيل ينظم “كأس ولي العهد” في نسخته الـ56
نادي سباقات الخيل ينظم “كأس ولي العهد” في نسخته الـ56
#كليات_الاصالة بالدمام تدشن معرضها المعماري لأول دفعة من خريجات بكالوريوس العمارة والتصميم
#كليات_الاصالة بالدمام تدشن معرضها المعماري لأول دفعة من خريجات بكالوريوس العمارة والتصميم
«الصحة العالمية» توضح ما يُحدثه لقاح كورونا بالجسم
«الصحة العالمية» توضح ما يُحدثه لقاح كورونا بالجسم

تابعنا على Twiiter

Tweets by mininewsksa
محليات > في خطبة الجمعة.. إمام المسجد النبوي يستعرض دروسًا خالدة من حياة النبي الكريم
09/05/2025   4:24 م

في خطبة الجمعة.. إمام المسجد النبوي يستعرض دروسًا خالدة من حياة النبي الكريم

+ = -

تحدّث إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالباري بن عواض الثبيتي عن سيرة النبي محمد – صلى الله عليه وسلم – بوصفها منهجًا ودستورًا يصلُحُ بها حالُ البشرية جمعاء في كل زمان ومكان، وتمثّل رسالة تنبضُ بالحياة، تُحيي القلوب والضمائر، وترسّخ مبادئ العدل والرحمة والمساواة، وتُلغي كل تفاضُلٍ زائف بين البشر قائمٌ على العِرق أو المال أو اللون أو الجِنس، وتمنحُ البصيرة في زمن الفتن.

وأوضح الشيخ عبدالباري الثبيتي في خطبة الجمعة من المسجد النبوي اليوم، أن سيرة نبينا محمد – صلى الله عليه وسلم – تُمثّل رحلة مفعمة بالدروس من المهد إلى اللّحد، من خلوته في غار حِراء حيث بدأ الوحي، إلى مِنبر المدينة، حيث أُعلنت الرسالة، من يُتمٍ وابتلاءٍ إلى ريادةٍ وتمكين، من أول نداءٍ بالعلم: “اقرأ” إلى آخر وصية خالدة،”الصلاة الصلاة، وما ملكت أيمانُكُم”.

ويسرد إمام المسجد النبوي السيرة العظيمة لنبي الرحمة والهدى – صلى الله عليه وسلم – مبينًا أنه وُلِد يتيمًا، لكن اليُتم ليس ضعفًا، وإن بدا في ظاهره حرمانًا، فهو حافزٌ للنبوغ، ودافعٌ للتوكُّل على الله أولًا، ثم الاعتماد على النفس بثقة وثبات، فحطن يلتقي اليُتم بالإرادة، يتحوّل إلى شعلة تضيء الطريق، وهذا ما تجلّى في سيرة النبي الكريم – صلى الله عليه وسلم -، وسِيَر العُظماء قبله وبعده، فكم من يتيم خطّ اسمه في سجلّ الخالدين، وارتقى بالإيمان، وتسلّح بالعلم، وسما بالعمل، حتى أصبح من روّاد النهضة، وصُنّاع الحضارة.

وبين أن النبي – عليه الصلاة والسلام – تزوّج خديجة بنت خويلد – رضي الله عنها-، فكان زواجًا أُسّس على حبٍّ صادقٍ، ووفاءٍ ثابت، ومودة ورحمة، وشراكة صادقة، وأي بيت تُبنى دعائمه على هذه القيم النبيلة، لا تهزّه العواصف، ولاتفته الخلافات، ولا ينهار أمام أتفه الأسباب.

وأضاف: وفي سن الأربعين، وبينما كان النبي يختلي بنفسه في غار حراء، متأملًا في ملكوت الله، نزل عليه جبريل عليه السلام، يحملُ أعظم نداءٍ سَمعتهُ البشرية: “اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ” نداءٌ لم يكن مجرد أمرٍ بالقراءة، بل إعلانٌ لميلادِ أمة، شعارها القراءة باسم الله، ومنهجُها العلم، وحِصنُها الإيمان، فبدأت الرسالة الخالدة بـ “اقرأ” لِتؤسّس إنسانًا يعي، وعقلًا يُفكّر، وقلبًا يؤمن، وأمة تنهضُ على نورٍ من الوحي.

وتابع بقوله، عاد النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى بيته، وقد ارتجف جسدُه من هول أول لقاء بالوحي، فلم يجِد مأوىً أحنُّ ولا أصدقَ من حضن خديجة – رضي الله عنها-، فاحتوته بسكينة المرأة الحكيمة، وثبات القلبِ المُحبّ، وقالت كلمتها الخالدة التي سكنت قلبه، وبدّدت خوفه: “كلا، أبشر، فوالله لا يُخزيك الله أبدًا، إنك لتصِلُ الرّحِم، وتصدُقُ في الحديث، وتحمل الكلَّ، وتُقريء الضيف، وتُعين على نوائب الحقّ”، وبناء على ذلك لن يُخزي الله أبدًا، من سار على هدي نبيّه، فجعل الإحسان طريقه، والرحمة خُلُقه، والنبوّة قدوته.

وأضاف الشيخ عبدالباري الثبيتي أن المنهج النبوي في الدعوة كان مؤسسًا على التوجيه الإلهي: “ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ” فانطلقت دعوته بكلمة طيبة تلامسُ القلوب، وصبرٌ جميلٌ يغلبُ الصُّدود، يردُّ على الجهل بالحِلم، ويقابل القسوة بالرفق، كانت دعوة النبي – صلى الله عليه وسلم- رحمة تسري، لا سطوة تُفرض؛ قال تعالى: “وَمَآ أَرْسَلْنَٰكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَٰلَمِينَ”، رحمة بالحائر، ورفقٌ بالجافي، وحِلمٌ على من أساء، حتى في أشدّ المواقف، لم يُقابل الجهل بجهلٍ، ولا الغِلظة بغِلظة، بل قاد القلوب إلى الله باللين، وفتح المغاليق بالمحبة.

وذكر أن زمننا هذا كثُرت فيه الأصوات، وارتفع فيه الجدل، وقلّ فيه الأسلوبُ الحكيم، ونحن في أمسّ الحاجة للعودة إلى ذلك المنهج النبوي الراشد، منهجٌ يُخاطب العقول بالحكمة، والقلوب بالرحمة، ويدعو إلى الله برفقٍ يُحيي، لا بغلظةٍ تُنفّر.

وبيّن إمام وخطيب المسجد النبوي أنه إذا تحدثنا عن خُلُق النبي محمد – صلى الله عليه وسلم -، فلن توفيه الكلمات قدره؛ فهو خُلُق تجسّد، ورحمة تمشي، فكان الصفحُ عنده سجيّة، والكرم عادة، والتواضع طريقًا، وكان يعفو عمن ظلمه، ويصلُ من قطعه، ويُُكرم من أساء إليه، يُواسي الحزين، ويمسح على رأس اليتيم، ويَرحمُ الصغير، ويوقِّر الكبير، لا يُفرّق بين غنيٍ وفقير، يجلس بين أصحابه، يُصغي إليهم ويؤانسهم، كأنه واحدٌ منهم، ومع ذلك كانت له هيبة تملأ النفوس، ومحبةٌ تأسر القلوب.

وتابع قائلًا: كان عليه الصلاة والسلام قائدًا يُربّي الرجال على الإيمان والصِدق، وحاكمًا يُدير دُفة أمة، ويُقيم أركان حضارة، وزوجًا حنونًا يرعى شؤون بيتِه بمحبة ومسؤولية، وعبدًا شكورًا يقوم بين يدي ربه في جوفِ الليل حتى تتفطّر قدماه، ومُصلحًا حكيمًا يُداوي عِلل المجتمع بالرحمة والعقل والبصيرة، وفي كل جانب من هذه الجوانب، كان النبي – صلى الله عليه وسلم – نموذجًا فريدًا، ومُعلمًا للقدوة والاقتداء.

وذكر أنه في حجته الأخيرة، وقف النبي – صلى الله عليه وسلم – على صعيد عرفات، تُحيطُ به أمواج من القلوب المؤمنة، أكثر من مئة ألف نفسٍ، تُنصت بخشوعٍ، لِتشهد أعظم بيانٍ عرفه التاريخ.

وأورد الشيخ الدكتور عبدالباري الثبيتي ما تضمنته خطبة النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع، مبينًا أنه رسم فيها للأمة خارطة الطريق، وحدّد فيها معالم البقاء وعوامل العزّ، وأعلن فيها المساواه بين البشر، وأبطل كل تفاضُلٍ زائفٍ قائمٌ على النَسَب أو المال أو اللون أو الجنس، وغَرَس في القلوب ميزانًا ربانيًا واحدًا هو التقوى، ثم أوصى بالنساء خيرًا، وحذّر من الظُلم، وذكّر بحرمة الدماء والأعراض، وأرسى مبادئ العدل والرحمة، وختم عليه الصلاة والسلام خطبته العظيمة، بوصيةٍ خالدة، هي حبل النجاة، ودستورُ الفلاح في الدنيا والآخرة، فقال: ” تركتُ فيكم أمرين؛ لن تضلّوا ما إن تمسّكتم بهما: كتابُ الله، وسُنّتي”.

وأضاف أنه بعد أن بلّغ النبي -صلى الله عليه وسلم- الرسالة، وأدى الأمانة، وربّى أمة، وأقام حضارةً، اشتد عليه المرض في أيامه الأخيرة، لكنه لم يغفل عن أمته، بل كانت آخر وصاياه: “الصَّلاة الصَّلاة وما ملكت أيمانكم”، لعِظمِ شأنها، وجلالة قدرها.

وختم إمام وخطيب المسجد النبوي خطبة الجمعة مذكرًا بوفاة النبي -صلى الله عليه وسلم- إذ خرج إلى الناس في لحظاته الأخيرة، يتأمّلهم بعين المحبة، وكأن قلبهُ يطوفُ بهم مودّعًا، ثم عاد إلى بيته، وأسلم روحه الطاهرة في حِجر عائشة – رضي الله عنها، وارتجّت المدينة، لكن نوره لم ينطفئ، وسُنتهُ لم تَغِبْ، بل بقيت حية في قلوب المؤمنين راسخة في حياة الأمة، فمات الجسدُ، لكن بقي الأثر، وبقيت الأمانة في أعناق هذه الأمة، ليسيروا على هديه، ويحيوا سُنّته، ويُبلّغوا رسالته للعالمين، فمن أحبّ النبي حقًا، فليقتفِ أثره، وليُحيي سُنته في نفسه وأهله ومجتمعه، فالمحبة الصادقة ليست ادعاء باللسان، بل اتباع بالأفعال.

في خطبة الجمعة.. إمام المسجد النبوي يستعرض دروسًا خالدة من حياة النبي الكريم

محليات
لا يوجد وسوم

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://mini-news.net/?p=284737

المحتوى السابق المحتوى التالي
في خطبة الجمعة.. إمام المسجد النبوي يستعرض دروسًا خالدة من حياة النبي الكريم
بيونغ يانغ تستعرض قوتها: كيم جونغ أون يشرف على تجارب تحاكي ضربات نووية ضد أمريكا
في خطبة الجمعة.. إمام المسجد النبوي يستعرض دروسًا خالدة من حياة النبي الكريم
السديس في خطبة الجمعة: الأمن ركيزة الإيمان ودرع الأوطان من الفتن والغزو الفكري

للمشاركة والمتابعة

  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • روابط تهمك
    • من نحن ؟
    • هيئه التحرير
    • أرسل خبرا
    • خريطة الموقع
    • اتصل بنا

صحيفة المختصر الإخبارية

Copyright © 2025 mini-news.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوضة "لـ صحيفة المختصر الإخبارية وأن آراء وكتابة وجهات النظر والمقالات تعبر عن رأي صاحبها والصحيفة غير مسؤولة عن ذلك"

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس