The post لوحات فنية تروي قصص عميقة في (ذاكرة الأحساء) appeared first on صحيفة المختصر الإخبارية.

 أظهر إستبيان قامت به شركة متخصصة في تقديم  تكنولوجيا المعلومات في إطار قنوات خدمية عن نتائج أحدث استبياناتها والذي يسلط الضوء على النظرة الاستراتيجية لقادة تكنولوجيا المعلومات تجاه الدور الذي يضطلعون به وأهمية تخزين المعلومات في مساعدة الشركات على تعزيز أدائها، ورفع مستوى موثوقيتها وتقديم خدمات بيانات غنية ومتنوعة. وتشير  نتائج الاستبيان إلى تزايد أهمية دور تكنولوجيا المعلومات في تلبية احتياجات الأعمال في عصر الرقمنة والزحف الإلكتروني المتنامي.

• أشار  نصف المشاركين في الاستبيان إلى تنامي متطلبات الشركات من تكنولوجيا المعلومات بشكل مطرد.
• وفي الإطار نفسه، أشار  46٪ من المشاركين إلى زيادة هامشية في ميزانيات تكنولوجيا المعلومات لمساعدة الشركة على تعزيز ميزتها التنافسية وتلبية الطلب على خفض التكلفة والاستخدام الأمثل للموارد بغية إرساء دعائم شركات “رقمية” جديدة مواكبة للعصر.

ويواصل قادة تكنولوجيا المعلومات في المملكة العربية السعودية و دولة الإمارات العربية المتحدة تأكيد مخاوفهم بشأن استمرار نمو البيانات ضمن مسار تصاعدي متسارع

• أجمع أكثر من 60٪ ممّن شملهم الاستبيان على أنهم يشهدون طفرة كبيرة في أحجام البيانات
• يتوقّع 26٪ من المشاركين نمو أحجام البيانات في الشركة بنسبة تتخطى 30٪ في عام 2017، في حين يعتقد 39٪ أن أحجام البيانات سترتفع بنسبة 20٪ على الأقل في العام المقبل ويرى 35٪ من المشاركين بأن شركاتهم ستسجل نمواً في البيانات بنسبة 10٪ على الأقل خلال العام المقبل.

وشدّد مدراء تكنولوجيا المعلومات على الحاجة المتزايدة لتأسيس قاعدة مناسبة لتخزين البيانات تدعم جهود تحقيق عملية تحوّل فعالة لتكنولوجيا المعلومات ورقمنة وتطوير الشركات. وقدّم الاستبيان تقييماً وافياً للمعايير الأساسية التي تعتمدها الشركات عند اختيار الشركة الموردة لحلول وتقنيات التخزين.

• أشار 67٪ من المشاركين في الاستبيان إلى وجود تركيز على تكامل ومرونة هيكلية الشركة كونهما من الاعتبارات الرئيسية للاختيار
• ذكر  18٪ جانب الخبرة في هذا المجال باعتباره عاملاً أساسياً
• أفاد  15٪ بأن خارطة طريق التكنولوجيا التي تعتمدها الشركة وخبراتها في هذا المجال هي العنصر الأهم

ووفقاً للاستبيان، أبدى مدراء تكنولوجيا المعلومات مخاوفهم إزاء قدرة البيئة الحالية للتخزين على دعم وتلبية احتياجات الأعمال في المستقبل.

o       أفاد 35٪ من الذين شملهم الاستبيان أن تزايد تكرار البيانات يفرض ضغوطاً كبيرة على بيئة العمل

o       يرى 32٪ أن البيئة الحالية غير مهيئة لإدارة تطبيقات البيانات الضخمة ويعتقد 25٪ منهم أن البيئة غير متناسبة مع عمليات أو تحليلات الزمن الفعليّ

o       ذكر 20٪ من العينة التي شملها الاستبيان أن بيئة التخزين الحالية في الشركة تفتقر إلى قابلية التوسيع وهي غير قادرة على التعامل مع البيانات الضخمة، في حين أكّد  20٪ آخرون أن بيئة التخزين غير قادرة على تقديم الأداء المطلوب لتلبية توقعات الشركات

وقد أخذ الاستبيان هذه التحديات والاحتياجات المتغيرة للشركات في عين الاعتبار ، حيث يشير إلى أن قادة تكنولوجيا المعلومات يعملون حالياً على تطوير استراتيجية تحوّل تعتمد بشكل أساسي على التخزين القائم على تقنيات ذاكرة الفلاش لبناء أسس متينة ترسّخ الميزة التجارية للشركة.

• أشار 55٪ من المشاركين إلى زيادة إجمالية في إنفاق تكنولوجيا المعلومات على تخزين المعلومات سعياً للتعامل مع كميات البيانات المتزايدة
• أشار 49٪ أن شركاتهم تعمل حالياً على تطوير استراتيجية للبيانات الضخمة لتمكين إدارة أفضل وتحليل أسرع للبيانات
• أظهر  63٪ من المشاركين اهتماماً بتكنولوجيا التخزين القائم على تقنية ذاكرة الفلاش، حيث استثمر  20٪ في هذه التقنيات بالفعل وأفاد 31٪ بخططهم  للاستثمار فيها خلال عام 2017

يذكر أن الاستبيان قد أجري من قبل شركة “دن آند برادستريت” (بتكليف من “إي أم سي”) واستند إلى مقابلات مع 220 من كبار صناع القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات من السعودية و الإمارات بهدف تسليط الضوء على الفوائد الكبيرة في الأداء التي تحققها الشركات والمؤسسات التي تعتمد تقنيات التخزين القائمة على ذاكرة الفلاش.

• أفاد 30% من الأشخاص الذين شملهم الاستبيان بتحسن توزيع أعباء العمل وإدارة التخزين من خلال الاعتماد على حلول التخزين القائمة على ذاكرة الفلاش

• أشار 27% إلى تحسن المرونة وقابلية التوسع والتطوير، وذكروا أن اعتماد هذه الحلول قد ساعد الشركة في التحول إلى “شركة قادرة حقاً على التعامل مع البيانات الضخمة”
• ذكر 25٪ تحسن نسبة التكلفة إلى الأداء وأشاروا إلى نمو ملحوظ في الإنتاجية
• أشار 18٪ إلى الاستفادة من مستويات إدارة تخزين أقل وانخفاض خطر التوقف عن العمل

ويأتي الإعلان عن نتائج الاستبيان في أعقاب إطلاق منصة تخزين البيانات الرائدة “في ماكس” (VMAX®) من “إي أم سي”  والتي تعتمد كلياً على تقنية ذاكرة الفلاش والموجّهة خصيصاً للشركات، وحلّ التخزين القائم على طبقات ذاكرة الفلاش القابلة للتوسيع (EMC® DSSD D5 ) لتلبية طلب العملاء المتزايد على  تقنيات التخزين القائمة على ذاكرة الفلاش.

ووفقاً لتقديرات شركة “آي دي سي”، فإن “إي إم سي” تستحوذ  على حصة الأسد في السوق في مجال حلول التخزين القائمة كلياً على ذاكرة الفلاش التي تعادل 39٪،  متفوقةً على حصص منافسيها الثلاثة التالين مجتمعين، وتستحوذ الشركة أيضاً على الحصة الأكبر في السوق في مجال حلول التخزين الموجهة للشركات التي تشمل كلاً من منصات التخزين القائمة كلياً على ذاكرة الفلاش وصفائف التخزين الهجينة أو المختلطة والتي تعتمد على تقنية ذاكرة الفلاش والأقراص الصلبة معاً.

وفي معرض حديثه عن أهمية استبيان “إي أم سي”، قال كمال عثمان، مدير عام “إي إم سي” السعودية: “تشهد منطقة الشرق الأوسط التي تتسم بديناميكيتها العالية تحولاً ملحوظاً يتمثل في سعي مؤسسات القطاعين العام والخاص إلى تقديم منتجات وخدمات متخصصة ذات جودة عالية للعملاء. وإذ تشكل تكنولوجيا المعلومات الركيزة الأساسية لهذا التحوّل، فإنّ هذا الاستبيان يسلط الضوء على أهمية بناء أساس تخزين مناسب من أجل إرساء دعائم شركة رقمية قوية وفعالة.”

وأضاف: “يسعدنا أن عملاءنا أصبحوا مقتنعين بهذه الضرورة أيضاً وباعتبارها الشركة الأولى في مجال تقديم حلول تقنية الأقراص الصلبة الثابتة في صفائف التخزين للشركات في العام 2008،  واصلت “إي إم سي” الابتكار واستمرت بتطوير محفظة حلول تخزين متكاملة لكي توفر منتجات تلبي احتياجات العملاء من أداء متفوق وموثوقية عالية.  ومن خلال إطلاق “في ماكس” للتخزين القائم على تقنية ذاكرة الفلاش (VMAX All Flash ) و”DSSD D5″ فإننا حتماً على المسار الصحيح نحو تمكين زبائننا لتطوير ودعم شركاتهم  باستخدام مراكز البيانات الحديثة التي تعتمد أحدث الحلول والتقنيات مما يوفر السرعة والكفاءة حالياً وفي المستقبل أيضاً.”

المنهجية

أجري الاستبيان من قبل مؤسسة “دن آند برادستريت” (بتكليف من شركة “إي أم سي”) في  مارس 2016 وشمل عدداً من صنّاع القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات في مجموعة واسعة ومتنوعة من القطاعات شملت الاتصالات، والقطاع الحكومي، والخدمات المصرفية والمالية، والرعاية الصحية، وتجارة التجزئة، والصناعة، والضيافة، وتكنولوجيا المعلومات وغيرها. وتم توجيه أسئلة محددة لـ 220 قائداً في مجال تكنولوجيا المعلومات من المملكة العربية السعودية و دولة الإمارات

العربية المتحدة  حول دور تكنولوجيا المعلومات في بيئة الأعمال الآخذة بالتغيير على نحو مستمر والأهمية الشاملة لتقنيات التخزين المناسبة في دعم احتياجات الشركات، وذلك من خلال إجراء سلسلة من المقابلات الهاتفية باستخدام الحاسوب للتمكن من الوصول إلى نتائج وتحليلات.

جدة:

أظهر إستبيان قامت به شركة متخصصة في تقديم  تكنولوجيا المعلومات في إطار قنوات خدمية عن نتائج أحدث استبياناتها والذي يسلط الضوء على النظرة الاستراتيجية لقادة تكنولوجيا المعلومات تجاه الدور الذي يضطلعون به وأهمية تخزين المعلومات في مساعدة الشركات على تعزيز أدائها، ورفع مستوى موثوقيتها وتقديم خدمات بيانات غنية ومتنوعة. وتشير  نتائج الاستبيان إلى تزايد أهمية دور تكنولوجيا المعلومات في تلبية احتياجات الأعمال في عصر الرقمنة والزحف الإلكتروني المتنامي.

• أشار  نصف المشاركين في الاستبيان إلى تنامي متطلبات الشركات من تكنولوجيا المعلومات بشكل مطرد.
• وفي الإطار نفسه، أشار  46٪ من المشاركين إلى زيادة هامشية في ميزانيات تكنولوجيا المعلومات لمساعدة الشركة على تعزيز ميزتها التنافسية وتلبية الطلب على خفض التكلفة والاستخدام الأمثل للموارد بغية إرساء دعائم شركات “رقمية” جديدة مواكبة للعصر.

ويواصل قادة تكنولوجيا المعلومات في المملكة العربية السعودية و دولة الإمارات العربية المتحدة تأكيد مخاوفهم بشأن استمرار نمو البيانات ضمن مسار تصاعدي متسارع

• أجمع أكثر من 60٪ ممّن شملهم الاستبيان على أنهم يشهدون طفرة كبيرة في أحجام البيانات
• يتوقّع 26٪ من المشاركين نمو أحجام البيانات في الشركة بنسبة تتخطى 30٪ في عام 2017، في حين يعتقد 39٪ أن أحجام البيانات سترتفع بنسبة 20٪ على الأقل في العام المقبل ويرى 35٪ من المشاركين بأن شركاتهم ستسجل نمواً في البيانات بنسبة 10٪ على الأقل خلال العام المقبل.

وشدّد مدراء تكنولوجيا المعلومات على الحاجة المتزايدة لتأسيس قاعدة مناسبة لتخزين البيانات تدعم جهود تحقيق عملية تحوّل فعالة لتكنولوجيا المعلومات ورقمنة وتطوير الشركات. وقدّم الاستبيان تقييماً وافياً للمعايير الأساسية التي تعتمدها الشركات عند اختيار الشركة الموردة لحلول وتقنيات التخزين.

• أشار 67٪ من المشاركين في الاستبيان إلى وجود تركيز على تكامل ومرونة هيكلية الشركة كونهما من الاعتبارات الرئيسية للاختيار
• ذكر  18٪ جانب الخبرة في هذا المجال باعتباره عاملاً أساسياً
• أفاد  15٪ بأن خارطة طريق التكنولوجيا التي تعتمدها الشركة وخبراتها في هذا المجال هي العنصر الأهم

ووفقاً للاستبيان، أبدى مدراء تكنولوجيا المعلومات مخاوفهم إزاء قدرة البيئة الحالية للتخزين على دعم وتلبية احتياجات الأعمال في المستقبل.

o       أفاد 35٪ من الذين شملهم الاستبيان أن تزايد تكرار البيانات يفرض ضغوطاً كبيرة على بيئة العمل

o       يرى 32٪ أن البيئة الحالية غير مهيئة لإدارة تطبيقات البيانات الضخمة ويعتقد 25٪ منهم أن البيئة غير متناسبة مع عمليات أو تحليلات الزمن الفعليّ

o       ذكر 20٪ من العينة التي شملها الاستبيان أن بيئة التخزين الحالية في الشركة تفتقر إلى قابلية التوسيع وهي غير قادرة على التعامل مع البيانات الضخمة، في حين أكّد  20٪ آخرون أن بيئة التخزين غير قادرة على تقديم الأداء المطلوب لتلبية توقعات الشركات

وقد أخذ الاستبيان هذه التحديات والاحتياجات المتغيرة للشركات في عين الاعتبار ، حيث يشير إلى أن قادة تكنولوجيا المعلومات يعملون حالياً على تطوير استراتيجية تحوّل تعتمد بشكل أساسي على التخزين القائم على تقنيات ذاكرة الفلاش لبناء أسس متينة ترسّخ الميزة التجارية للشركة.

• أشار 55٪ من المشاركين إلى زيادة إجمالية في إنفاق تكنولوجيا المعلومات على تخزين المعلومات سعياً للتعامل مع كميات البيانات المتزايدة
• أشار 49٪ أن شركاتهم تعمل حالياً على تطوير استراتيجية للبيانات الضخمة لتمكين إدارة أفضل وتحليل أسرع للبيانات
• أظهر  63٪ من المشاركين اهتماماً بتكنولوجيا التخزين القائم على تقنية ذاكرة الفلاش، حيث استثمر  20٪ في هذه التقنيات بالفعل وأفاد 31٪ بخططهم  للاستثمار فيها خلال عام 2017

يذكر أن الاستبيان قد أجري من قبل شركة “دن آند برادستريت” (بتكليف من “إي أم سي”) واستند إلى مقابلات مع 220 من كبار صناع القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات من السعودية و الإمارات بهدف تسليط الضوء على الفوائد الكبيرة في الأداء التي تحققها الشركات والمؤسسات التي تعتمد تقنيات التخزين القائمة على ذاكرة الفلاش.

• أفاد 30% من الأشخاص الذين شملهم الاستبيان بتحسن توزيع أعباء العمل وإدارة التخزين من خلال الاعتماد على حلول التخزين القائمة على ذاكرة الفلاش

• أشار 27% إلى تحسن المرونة وقابلية التوسع والتطوير، وذكروا أن اعتماد هذه الحلول قد ساعد الشركة في التحول إلى “شركة قادرة حقاً على التعامل مع البيانات الضخمة”
• ذكر 25٪ تحسن نسبة التكلفة إلى الأداء وأشاروا إلى نمو ملحوظ في الإنتاجية
• أشار 18٪ إلى الاستفادة من مستويات إدارة تخزين أقل وانخفاض خطر التوقف عن العمل

ويأتي الإعلان عن نتائج الاستبيان في أعقاب إطلاق منصة تخزين البيانات الرائدة “في ماكس” (VMAX®) من “إي أم سي”  والتي تعتمد كلياً على تقنية ذاكرة الفلاش والموجّهة خصيصاً للشركات، وحلّ التخزين القائم على طبقات ذاكرة الفلاش القابلة للتوسيع (EMC® DSSD D5 ) لتلبية طلب العملاء المتزايد على  تقنيات التخزين القائمة على ذاكرة الفلاش.

ووفقاً لتقديرات شركة “آي دي سي”، فإن “إي إم سي” تستحوذ  على حصة الأسد في السوق في مجال حلول التخزين القائمة كلياً على ذاكرة الفلاش التي تعادل 39٪،  متفوقةً على حصص منافسيها الثلاثة التالين مجتمعين، وتستحوذ الشركة أيضاً على الحصة الأكبر في السوق في مجال حلول التخزين الموجهة للشركات التي تشمل كلاً من منصات التخزين القائمة كلياً على ذاكرة الفلاش وصفائف التخزين الهجينة أو المختلطة والتي تعتمد على تقنية ذاكرة الفلاش والأقراص الصلبة معاً.

وفي معرض حديثه عن أهمية استبيان “إي أم سي”، قال كمال عثمان، مدير عام “إي إم سي” السعودية: “تشهد منطقة الشرق الأوسط التي تتسم بديناميكيتها العالية تحولاً ملحوظاً يتمثل في سعي مؤسسات القطاعين العام والخاص إلى تقديم منتجات وخدمات متخصصة ذات جودة عالية للعملاء. وإذ تشكل تكنولوجيا المعلومات الركيزة الأساسية لهذا التحوّل، فإنّ هذا الاستبيان يسلط الضوء على أهمية بناء أساس تخزين مناسب من أجل إرساء دعائم شركة رقمية قوية وفعالة.”

وأضاف: “يسعدنا أن عملاءنا أصبحوا مقتنعين بهذه الضرورة أيضاً وباعتبارها الشركة الأولى في مجال تقديم حلول تقنية الأقراص الصلبة الثابتة في صفائف التخزين للشركات في العام 2008،  واصلت “إي إم سي” الابتكار واستمرت بتطوير محفظة حلول تخزين متكاملة لكي توفر منتجات تلبي احتياجات العملاء من أداء متفوق وموثوقية عالية.  ومن خلال إطلاق “في ماكس” للتخزين القائم على تقنية ذاكرة الفلاش (VMAX All Flash ) و”DSSD D5″ فإننا حتماً على المسار الصحيح نحو تمكين زبائننا لتطوير ودعم شركاتهم  باستخدام مراكز البيانات الحديثة التي تعتمد أحدث الحلول والتقنيات مما يوفر السرعة والكفاءة حالياً وفي المستقبل أيضاً.”

المنهجية

أجري الاستبيان من قبل مؤسسة “دن آند برادستريت” (بتكليف من شركة “إي أم سي”) في  مارس 2016 وشمل عدداً من صنّاع القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات في مجموعة واسعة ومتنوعة من القطاعات شملت الاتصالات، والقطاع الحكومي، والخدمات المصرفية والمالية، والرعاية الصحية، وتجارة التجزئة، والصناعة، والضيافة، وتكنولوجيا المعلومات وغيرها. وتم توجيه أسئلة محددة لـ 220 قائداً في مجال تكنولوجيا المعلومات من المملكة العربية السعودية و دولة الإمارات

العربية المتحدة  حول دور تكنولوجيا المعلومات في بيئة الأعمال الآخذة بالتغيير على نحو مستمر والأهمية الشاملة لتقنيات التخزين المناسبة في دعم احتياجات الشركات، وذلك من خلال إجراء سلسلة من المقابلات الهاتفية باستخدام الحاسوب للتمكن من الوصول إلى نتائج وتحليلات.

The post 51في المئه من الشركات العاملة في السعودية و الإمارات ستعتمد تكنولوجيا التخزين القائم على ذاكرة الفلاش بحلول 2017 appeared first on صحيفة المختصر الإخبارية.

قامت أحدى الشركات المتخصصة في تقديم تكنولوجيا المعلومات في إطار قنوات خدمية، بالإعلان عن إضافة عناصر جديدة إلى محفظة التخزين القائم كلياً على ذاكرة الفلاش والتي تلبي احتياجات أعباء العمل المختلطة والموحدة وتطبيقات الشركات التي تتطلب أعلى مستوى من الأداء المكثف عالمياً.

حيث تعد هذه المنصة المتميزة لخدمات تخزين البيانات القائمة كلياً على ذاكرة الفلاش للشركات و (EMC DSSD D5) للتخزين القائم على طبقات ذاكرة الفلاش القابلة للتوسيع مؤشراً بارزاً لا يمكن إغفاله على تنامي وانتشار حلول التخزين القائم على الفلاش وبروزها كوريث مهيمن على عرش وسائط التخزين المتعددة. وتتوقع “إي إم سي” أن تكون جميع منصات التخزين المستخدمة في إنتاج التطبيقات مرتكزة على ذاكرة الفلاش بحلول عام 2020 وبأن يصبح استخدام الأقراص التقليدية مقتصراً على الأرشفة وحفظ البيانات لا أكثر.

وتأتي هذه التوسعات الهائلة التي تشهدها محفظة “إي إم سي” إلى جانب منصتها الرائدة XtremIO للتخزين القائم كلياً على ذاكرة الفلاش بهدف تلبية متطلبات حالات استخدام مراكز البيانات الافتراضية والخاصة بالشركات

وتعزيز قدرات مراكز البيانات الحديثة والقائمة كلياً على ذاكرة الفلاش. وتوفر محفظة “إي إم سي” للتخزين القائم كلياً على ذاكرة الفلاش حلولاً من شأنها مساعدة العملاء على تسريع الوصول إلى والتعامل مباشرة مع بياناتهم.

صممت محفظة “إي إم سي” لحلول التخزين القائمة كلياً على ذاكرة الفلاش وفق أغراض محددة لتلبية مجموعة متنوعة من احتياجات العملاء:

• حل التخزين (XtremIO) من “إي إم سي” المصمم لتوحيد أعباء العمل المختلطة ذات الاستخدامات العامة، مثل قواعد البيانات والتحليلات، ومحركات الخوادم الافتراضية والبنى التحتية الافتراضية لسطح المكتب التي تتطلب أداء ثابتاً وقابلاً للتنبؤ به، بالإضافة إلى زمن استجابة لا يتجاوز أجزاءاً من الثانية، صممت منصة XtremIO لتلبية احتياجات أكثر من 70 في المائة من أعباء الأعمال في كبرى الشركات المرموقة، فضلاً عن أنها مجهزة بميزة فريدة من نوعها في القطاع وهي ضغط البيانات المضمّنة ومنع تكرارها، وهذا بدوره سيتيح قدرات اقتصادية محسّنة وقيّمة.

• حل التخزين (VMAX) من إي إم سي القائم كلياً على ذاكرة الفلاش، وهو مصصم لطبقات التخزين المختلطة وأعباء العمل التي تتطلب إتاحة (توافراً) بنسبة مائة في المائة للشركات، وخدمات بيانات عالية الجودة، ودعم  من إطار عمل IBM و iSeries التشغيلي، وإمكانات تخزين قابلة للتوسيع مستقبلاً، وتتيح منصةVMAX للتخزين القائم كلياً على ذاكرة الفلاش كافة قدرات VMAX الموثوقة والمجرّبة من حيث التكرار واسترجاع البيانات في الحالات الطارئة وخدمات البيانات وجودة الخدمة مع الاستفادة القصوى من الطاقة الاستيعابية الهائلة لمحركات التخزين القائم على ذاكرة الفلاش والتي تصل حتى 4 بيتا بايت.

• حل “إي إم سي”: (EMC DSSD D5) للتخزين القائم على طبقات ذاكرة الفلاش القابلة للتوسيع – وهي فئة جديدة من خيارات التخزين القائمة على ذاكرة الفلاش والمصممة لتلبية متطلبات التخزين ذات حجم الأداء الأعلى كثافة وحالات الاستخدام التقليدي والخاص بالجيل القادم، كالحصول على تحليلات في الوقت الحقيقي لكل من أنظمة التشغيل Hadoop وOracle التي تتطلب زمن استجابة لا يتجاوز أجزاء من الثانية.

• تتوفر خدمات تعريف VNX Series من “إي إم سي” القائمة كلياً على ذاكرة الفلاش والمصممة للوفاء بمتطلبات أعباء الأعمال متعددة طبقات التخزين المختلطة وفق فئات أسعار تنافسية للشركات متوسطة الحجم.

بالإضافة إلى دورها كمنصات تخزين شبكية، سيتم استخدام أنظمة التخزين إي إم سي القائمة كلياً على ذاكرة الفلاش ككتل بنوية تخزينية لبنى VCE المتقاربة، بما فيها أنظمةVblock و VxRack.

تقنية الأقراص الصلبة الثابتة (SSDs) تتفوق على الاقراص التقليدية من حيث مهام التخزين الرئيسية.

تعتبر “إي إم سي” الشركة الأولى في مجال تقديم حلول تقنية الأقراص الصلبة الثابتة في صفائف التخزين للشركات في العام 2008،  وتواصل “إي إم سي” ابتكار وتطوير محفظة التخزين لديها لتقديم منتجات تلبي احتياجات العملاء من الأداء والاعتمادية وخدمات البيانات الهائلة وفق خيارات تسعير تنافسية. لقد وصل النمو التكنولوجي والتسويقي لتقنية الأقراص الصلبة الثابتة (SSDs) إلى مرحلة جعلت من صفائف التخزين القائم كلياً على ذاكرة الفلاش مقبولة عالمياً لدى الشركات كمنصة لتخزين البيانات ذات الأغراض العامة. وستواصل “إي إم سي”  الاستفادة من وسائط التخزين المتعددة المرتكزة إلى ذاكرة الفلاش في جميع منتجاتها القائمة على المبدأ ذاته، بما في ذلك حل التخزين (3D NAND) وغيره من وسائط التخزين المتعددة المستقبلية القائمة على ذاكرة الفلاش.

ووفقا لأحدث نتائج مؤشر أنظمة اقراص التخزين الربع سنوي (Worldwide Quarterly Disk Storage Systems Tracker) الصادر عن  آي دي سي ، فإن “إي إم سي” تستحوذ على حصة سوقية رائدة في السوق في مجال حلول التخزين القائمة كلياً على ذاكرة الفلاش بنسبة  39.1%، أي أكثر من منافسيها الثلاثة التاليين مجتمعين، وتستحوذ الشركة كذلك على حصة الأسد في السوق في مجال حلول التخزين للشركات التي تشمل كلاً من منصات التخزين القائمة كلياً على ذاكرة الفلاش وصفائف التخزين في السحابة الهجينة. وستتوفر حلول التخزين “إي إم سي” القائمة على تعريفات السحابة الهجينة في المرحلة الأولى لاستيعاب قدرات تخزين البيانات كبيرة الحجم ومتطلبات الأرشفة .

وقال أشيش نادكارني، مدير برنامج في آي دي سي (IDC)، “من السهل على أي شخص التنبوء بأن تصبح ذاكرة الفلاش يوماً ما الخيار البديل المستخدم  في مهام التخزين الرئيسية لأعباء العمل نظراً لخيارات أسعارها المرنة وقوة أدائها. والتساؤل الذي لايزال غير واضح بما فيه الكفاية حتى الآن هو كيف يمكن للعديد من أعباء العمل المختلفة الاستفادة من القدرة على التكيف والاستجابة المتأصلة التي تتيحها ذاكرة الفلاش خارج نطاق سرعة الذاكرة المؤقتة. وتعرض “إي إم سي” من خلال طرح منتجات التخزين الجديدة القائمة كلياً على ذاكرة الفلاش كيف يمكن لحلول التخزين القائمة كلياً على ذاكرة الفلاش والمصممة وفق أغراض محددة أن تحقق منافع ملموسة عبر مجموعة متنوعة من  أعباء الأعمال ذات الأغراض العامة والتطبيقات التي تتطلب قدرات أداء ذات كفاءة عالية.”

وأشار جيرمي بورتون، رئيس المنتجات والتسويق في شركة “إي إم سي”، “يتطلع عملاء الشركات اليوم إلى الحصول على الحلول التي تمكنهم من تزويد شركاتهم بمراكز بيانات حديثة من أبرز سماتها التأقلم مع المتغيرات المستجدة والكفاءة وسرعة الاستجابة، نحن نستمد قوتنا في هذا التوسع الشامل لمحفظتنا من قدرات إي إم سي التخزينية الرئيسية وريادتها في مجال حلول التخزين القائم كلياً على ذاكرة الفلاش والمرتكز أساساً على منصة XtremIO ومن خلال إضافة حل إي إم سي (EMC DSSD D5) و(VMAX) للتخزين القائم على طبقات ذاكرة الفلاش إلى محفظة حلول التخزين من إي إم سي، فسنتمكن بالتالي من تغطية وتلبية احتياجات وتسريع وتيرة أداء أعباء الأعمال التقليدية للشركات وحالات استخدام مراكز البيانات المستقبلية التي لم يكن العملاء يحلمون بها.”

خيارات أسعار وعروض استخدام حديثة تلبي متطلبات مراكز البيانات المتطورة.

تعتزم “إي إم سي”  توسيع نطاق برنامجها (Xpect More) و ذلك استناداً إلى ملاحظات العملاء الإيجابية والمشجعة للغاية بشأن حثها على تقديم خيارات تسعير ومساحات تخزينية محددة لأنظمة (EMC XtremIO) القائمة كلياً على ذاكرة الفلاش مما سيتيح للعملاء سهولة أكبر في تخطيط ونشر وإدارة صفائف التخزين (VMAX) القائمة كلياً على ذاكرة الفلاش الجديدة.

The post إنشاء وحدات تخزينية تعتمد على ذاكرة الفلاش appeared first on صحيفة المختصر الإخبارية.

اقام منتدى المفرق الثقافي امسية رمضانية مساء امس في منزل السيد امجد حداد ابو كريم، وتأتي هذه الامسية ضمن برنامج منتدى المفرق الثقافي في إحياء تقاليد العيش المشترك في مدينة المفرق وضمن برنامجه التفاعلي في التواصل مع كافة شرائح المدينة ، وقد تخلل الامسية حوار موسع شمل عدد من القضايا التي تهم المجتمع المحلي .

شارك في اللقاء الدكتور اسامة تليلان رئيس منتدى المفرق وقدس الاب فرانسيس شاهين من كنسية اللاتين والمهندس عبدالله اليماني رئيس فرع نقابة المهندسين في المفرق وعدد من اعضاء المنتدى واهالي ووجهاء المدينة.

تخلل اللقاء حديث عن بداية نشأت مدينة المفرق حيث افاض السيد امجد حداد في حديثه عن تلك المرحلة التي عاشوها جميعا في المفرق ويأتي هذا الحديث ضمن المشروع الذي يقوم به المنتدى في توثيق التاريخ الاجتماعي الشفهي للمدينة.

كما دار نقاش حول اهمية تعزيز المشاركة الاهلية في مؤسسات المجتمع المدني والمنتديات الثقافية على وجه الخصوص، وفي هذا المجال طرح الاب فرانسيس فكرة العمل المشترك الذي يجسد القيم الايجابية في المجتمع ودعا المنتدى الى ضرورة تفعيل شراكته مع مختلف المؤسسات والشرائح وان يحافظ على ديمومة نشاطاته وتنويعها.

 وقال ان الشراكات الايجابية توفر فرص كبيرة للعمل الاهلي والثقافي والاجتماعي وبمردود ايجابي اعلى. في حين اثنى المهندس كريم حداد على نشاطات المنتدى واهمية ان يستمر هذا الاداء بشكل منهجي.

من جانبه اكد المهندس عبدالله اليماني على استعداد نقابة المهندسين فرع المفرق على التعاون مع المنتدى في العديد من المجالات التي من شانها خدمة المدينة وشبابها.

من جانبه قدم رئيس منتدى المفرق الثقافي الدكتور اسامة تليلان شرحاً عن مشاريع ومبادرات المنتدى، وقال ان فكرة هذه اللقاءات مستمرة مع كافة شرائح مجتمع المدينة لتجسيد قيم العيش المشترك واحيائها، فضلا ان هذه اللقاءات تأتي ضمن برنامج المنتدى المتعلق بتدوين ذاكرة المدينة من خلال توثيق التاريخ الاجتماعي والثقافي الشفاهي.

واشار الى ان المنتدى يسعى الى ان يكون في كل بيت من المفرق عضو في المنتدى مشيرا ان تقدم المجتمعات مرتبط بمقدار التزام افرادها بمسؤولياتهم العامة وان تخليهم عن هذه المسؤوليات سيترك المجال للأخر ليشكلها… وقال انه عندما يعم التخلف والفكر الظلامي والفوضى … وعندما ينهزم كل شيء جميل من حياتنا .. هذا يعني اننا كنا قد تخلينا عن مسؤوليتنا في مرحلة ما… ويعني اننا خسرنا معركتنا مع الحياة نحن الذين نقف على الصف الاخر..؟ وعندما نقرر ان نعود الى مسؤولياتنا دون تباطؤ سيندحر الظلام تدريجيا مع كل خيط نور جديد ينبثق من كل واحد منا.. وتبدا حياتنا تزهر من جديد…

وكان عضو المنتدى الاستاذ يحي الخوالدة قد افتتح اللقاء بالتأكيد على اهداف المنتدى في الحفاظ على تقاليد العيش المشترك في المدينة مستعرضا نتائج اللقاءات السابقة واصدائها الايجابية على مستوى التفاعلات الاجتماعية في المدينة.

كما اكد الاستاذ ابراهيم الحراحشة على اهمية ان يتفاعل الشباب مع الهيئات المدنية في المجتمع ويكونوا جزء منها مؤكدا على اهمية الجانب التربوي في تشكيل الوعي والمعرفة لديهم.

واكد الفنان التشكيلي هشام منيزل شديفات ، على ان المشاركة العامة هي جزء من الواجب الوطني والانساني لدى كل فرد منا، وقال ان تنويع قاعدة العضوية في المنتدى يشكل مصدر ثراء له ولأعماله مبينا ان بيت الفن كهيئة من هيئات المنتدى سيبدأ العمل على توظيف الفن التشكيلي ليكون وسيلة لتعزيز اواصر العيش المشترك وكذلك للتصدي لبعض الظواهر السلبية.  

وقدم الشاعر خالد الشرمان في الامسية جزء من قصائده التي لاقت استحسان الجميع.

The post منتدى المفرق الثقافي يواصل تدوين ذاكرة المدينة بالتوثيق الشفهي وسط لقاءات تجمع شخصيات بارزة بأعضاء المنتدى واهالي ووجهاء المفرق appeared first on صحيفة المختصر الإخبارية.

أطلقت شركة “آي فاي” امس الخميس، بطاقة ذاكرة (SD) جديدة، تندرج تحت فئة البطاقات التي تدعم مستقلةً الاتصال بشبكات “واي- فاي”، قالت إنها تجعل نقل الصور الخام (RAW)، من بطاقة الذاكرة إلى جهاز الحاسوب أكثر ملاءمة للمصورين.

وتُعدّ البطاقة الجديدة، التي تحمل اسم “موبي برو”، الأولى بين سلسلة بطاقات “موبي” التابعة لشركة “آي فاي” القادرة على التعامل مع ملفات RAW، والاتصال بشبكات “واي- فاي” المحلية.

وكانت بطاقات “آي فاي” السابقة أيضاَ توفر هذه المزايا، لكن هذه المرة الأولى التي تجلبها الشركة إلى سلسلة “موبي”، التي من المفترض أن تكون أسهل إعداداً مقارنة بالبطاقات الأخرى.

وتتمتع بطاقة “موبي برو” أيضاً بميزة مهمة جديدة أخرى بالنسبة لهذه السلسلة من البطاقات، وهي ميزة “التزامن الانتقائي”، إذ أن بطاقات “آي فاي” الأخرى تقوم تلقائياً بمزامنة جميع الصور من البطاقة إلى الهاتف الذكي أو جهاز الحاسوب، لكن بطاقة “موبي برو”، ستتيح للمستخدم اختيار مزامنة الصور بصورة اختيارية.

The post “آي فاي” تطلق بطاقة ذاكرة (SD) بمواصفات جديدة appeared first on صحيفة المختصر الإخبارية.