• دخول الإدارة
  • أرسل خبرا
  • من نحن ؟
  • هيئه التحرير
  • اتصل بنا
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
صحيفة المختصر الإخبارية
    |   أكتوبر 13, 2023 , 16:04 م
  • شئون خارجية
  • محليات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الرياضة
  • ثقافة و فنون
  • علوم وتكنولوجيا
  • الإذاعة
  • 02/12/2025 ميدان فروسية الدمام يفتتح موسمه الجديد بسباق استثنائي
  • 02/12/2025 دوريات الأفواج الأمنية بعسير تقبض على شخص لترويجه (31) كيلو جرامًا من نبات القات المخدر
  • 02/12/2025 انخفاض أسعار الذهب في المعاملات الفورية إلى 4222.93 دولارًا للأوقية
  • 02/12/2025 علماء: الغابات الأفريقية تتحول إلى مصدر لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون
  • 02/12/2025 الدكتور خالد النمر يحذّر: إيقاف دواء الكولسترول يضاعف خطر الجلطة ويعرّض المرضى لانتكاسات خطيرة
  • 02/12/2025 ضبط منشأة تقوم بإنشاء وتشغيل مسلخ دون ترخيص في منطقة الرياض
  • 02/12/2025 أمانة الباحة تنفّذ أكثر من 6000 جولة رقابية صحية وتُسجّل 734 مخالفة خلال نوفمبر
  • 02/12/2025 ارتفاع أسعار النفط.. وبرنت عند (63.31) دولارًا للبرميل
  • 02/12/2025 العراق يسجل 154 هزة أرضية في نوفمبر الماضي
  • 02/12/2025 القيادة تهنئ رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة بذكرى اليوم الوطني لبلاده

جديد الأخبار

ميدان فروسية الدمام يفتتح موسمه الجديد بسباق استثنائي
ميدان فروسية الدمام يفتتح موسمه الجديد بسباق استثنائي

العراق يسجل 154 هزة أرضية في نوفمبر الماضي
العراق يسجل 154 هزة أرضية في نوفمبر الماضي

إثارة اللحظات الأخيرة: التعاون ينجو من الهزيمة بتعادل قاتل أمام نيوم
إثارة اللحظات الأخيرة: التعاون ينجو من الهزيمة بتعادل قاتل أمام نيوم

رونالدو يختمها بـ “مقصية”: النصر يعزز صدارته لدوري روشن برباعية في شباك الخليج
رونالدو يختمها بـ “مقصية”: النصر يعزز صدارته لدوري روشن برباعية في شباك الخليج

تعثر جديد للشباب: الأخدود يقتنص نقطة ثمينة من “الليث” في دوري روشن
تعثر جديد للشباب: الأخدود يقتنص نقطة ثمينة من “الليث” في دوري روشن

الأخبار الرئيسية

بالصور.. في حفل تكريمه محبي “عيسى هجرس ” .. يغرسون مسيرة الوفاء ويرفعون الورود حبا وكرامة
بالصور.. في حفل تكريمه محبي “عيسى هجرس ” .. يغرسون مسيرة الوفاء ويرفعون الورود حبا وكرامة

تابعنا على Twiiter

Tweets by mininewsksa
عام > خطيب الحرم المكي: الإيمان بأن الله قادر على العبد محيط بعمله يجعله معتصمًا بشرعه
13/10/2023   4:04 م

خطيب الحرم المكي: الإيمان بأن الله قادر على العبد محيط بعمله يجعله معتصمًا بشرعه

+ = -

أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ الدكتور أسامة بن عبدالله خياط المسلمين بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه، وتجنب مساخطه ومناهيه.

وقال في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم بالمسجد الحرام: اتقوا الله عباد الله، فالعاقبة للتقوى، بها يبلغ المتقون أرفع المنازل، ويستجمعون الفضائل، ويستدفعون الغوائل: (يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقولوا قَولًا سَديدًا، يُصلِح لَكُم أَعمالَكُم وَيَغفِر لَكُم ذُنوبَكُم وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسولَهُ فَقَد فازَ فَوزًا عَظيمًا)، عباد الله: إنه إذا كان الأدب: عبارة عن معرفة ما يُحترز به عن جميع أنواع الخطأ، وحيث أن الخطأ يعظم في حق كل عظيم من العظماء، ولا ريب أن الله تعالى هو أعظم العظماء كافة، بل هو العظيم وحده على الحقيقة، كما جاء في الحديث الذي أخرجه الإمام أحمد في مسنده وأبو داود في سننه واللفظ لهما، وابن ماجة في سننه بإسناد صحيح عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم– قال: “قال الله عز وجل: الكِبرياءُ رِدائي، والعَظَمةُ إزاري، مَن نازَعَني واحِدًا منهما، قذَفتُه في النَّار”.

وأضاف: لذا بأن الأدب معه -تعالى ذكره- متعين على كل الخلائق، وهو مقدم على كل أدب، فالأدَبُ مَعَ اللهِ حُسْنُ الصُّحْبَةِ مَعَهُ، وبِإيقاعِ الحَرَكاتِ الظّاهِرَةِ والباطِنَةِ عَلى مُقْتَضى التَّعْظِيمِ والإجْلالِ والحَياءِ. وإنَّ أولى ما تجب العناية به، وتوجيه الأنظار إليه، معرفة السبل التي يصل بها سالكها إلى منزلة الأدب مع الله تعالى. وإنها -يا عباد الله- لسبل شتى، ومسالك متعددة: فحين يقف العبد على أعظم منازل الأدب مع الله شأنًا، وأشرفها مقامًا، يجد أنه أداء حقِّه -سبحانه -، بتحقيق التوحيد الخالص، الذي هو أعظمُ أوامر الدين، وأساسُ الأعمال، وروحُ التعبُّد، وعِمادُ التقرُّب، وقاعدةُ الازدِلاف إليه – عز وجل -، والغايةُ من خلق الإنسِ والجنِّ، كما قال تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُون)، فيكون هذا أجل سبل الأدب مع الله تعالى؛ لأنه ليس من الأدب في شيء، الشرك بالله واتخاذ الأنداد له عز وجل، ولا يستقيم لأحد قطّ: الأدب معه سبحانه، إلاّ بتوحيده وإخلاص العبادة له وحده دون سواه، ومعرفته بأسمائه وصفاته، ومعرفته بدينه وشرعه، وما يحبّ وما يكره، كما حين ينظر المرء إلى منن الله العظمى عليه، ونعمه التي لا تعد ولا تحصى، من لحظة بدء تخلقه في رحم أمه، إلى لحظة لقاء ربه، فإنه لا محالة واجد نفسه يلهج بالشكر للمنعم المتفضل بهذه العطايا، شكرًا باللسان: حمدًا وثناءً عليه بما هو أهله، وشكرًا بالقلب: محبةً وإنابةً وخضوعًا وإخباتًا، وشكرًا بالجوارح: بصرف أعمالها كافةً إلى طاعته سبحانه، والسعي إلى مرضاته، فيكون هذا أحد سبل الأدب معه عز اسمه؛ لأنه ليس من الأدب معه في شيء، جحود النعم، وعدم الإقرار بالمنن، ورفض الاعتراف بالعطايا والمنح، كما حين يتفكر اللبيب الأريب في سعة علمه سبحانه، وإحاطته بكل شيء في الأرض وفي السماء، ومن ذلك إحاطته بكافة أمور الإنسان، واطلاعه على جميع حركاته وسكناته، وأقواله وأفعاله، فإن هذا التفكر يُحدِث له مهابة له سبحانه، يستشعرها في قلبه وقارًا وتعظيمًا، يورثه حياءً من التلوث بمعصيته، والجرأة على مخالفة أمره ونهيه، فيكون بهذا قد سلك سبيلًا آخر من سبل الأدب مع ربه تبارك وتعالى؛ لأنه ليس من الأدب في شيء، الإقدام على الذنوب والمعاصي، والتورط في المجاهرة بها، وبكل ما يقبح مقابلته سبحانه، وهو مستيقن أنه شاهد عليه، ناظر إليه.

وأردف “خياط”: عباد الله: حين يوقن السائر إلى ربه أن الله تعالى قادر عليه، محيط به وبعمله، فلا مهرب له منه، ولا ملجأ ولا منجى منه إلا إليه، ولا يجد سبيلًا أبدًا غير الفرار إليه، والعودة له، والاستعصام بحبله، والاستمساك بشرعه، كما قال تعالى: (فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ)، فيكون بهذا قد نهج نهجًا يحقق به الأدب مع ربه؛ إذ لا يرتاب عاقل أنه ليس من الأدب في شيء، أن يفر المرء ممن لا مفرَّ منه، ولا عاصم من أمره، ولا راد ولا معقب لحكمه. وحين ينظر الإنسان إلى جميل لطف الله تعالى به في كل شؤونه، وحين يرى آثار رحمة ربه به وبكافة عباده، كما قال عز من قائل: (قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ)، فإن هذا يحمله على طلب المزيد من عظيم رحمته، وجميل ألطافه، بالضراعة والتوسل إليه بالكلم الطيب والعمل الصالح، وبذا يكون أيضًا قد سلك سبيلًا آخر من السبل المحققة للأدب مع الله تعالى؛ لأن مما يستيقن أولو الألباب، أنه ليس من الأدب في شيء، أن يصاب المسلم باليأس من رحمة الله، فيركن إلى القنوط المحبط، الذي تُظلم به الدنيا، وتغشو به الأبصار، وتعمى به البصائر، كيف وقد نهى ربنا تعالى ذكره عن هذا اليأس بقوله: “قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ”، وقال عز اسمه على لسان يعقوب عليه السلام: (يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْئَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ).

وأضاف خطيب الحرم المكي في الخطبة الثانية: حين يمعن ابن آدم النظر فيما جاء عن الله تعالى من بيان واضح وافٍ لشدة بطشه، وأليم عقابه، وعظيم انتقامه، كما في قوله جل ثناؤه: (إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ)، وكما في قوله عز وجل: (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ)، وفي كونه سبحانه أيضًا سريع الحساب، فإن هذا الإمعان، يبعثه على اتقاء ربه، بالعمل بما يرضيه، والحذر مما يسخطه، فيكون بهذا قد سلك سبيلًا من سبل الأدب مع الله تعالى؛ لأنه ليس ثمة ريب لدى العقلاء، أنه ليس من الأدب في شيء، أن يبارز العبد العاجز الضعيف، ربه القوي القادر، المنتقم الجبار القاهر، بالعصيان لأمره، وعدم الاستجابة لزجره، وحين يحسن المسلم الظن بربه، فيعلم أنه مؤتيه سؤله، ومحقق أربه، ومفيض عليه نعمه، ومجزل له ثوابه، مادام له مطيعًا، إليه مخبتًا، عليه متوكلًا، له راجيًا، منه خائفًا، وبذا يكون المسلم قد سلك مسكًا من مسالك الأدب مع مولاه جلَّ في علاه؛ لأن أولي النهى مجمعون على أنه ليس من الأدب في شيء، إساءة العبد الظن بربه، بالوقوع في الحرام، وكسب الآثام، والتعرض لنقمته وعقوبته، ظانًا متوهمًا أنه غير مطلع عليه، وغير منزل بأسه وأليم عقابه به، فهذا هو الظن السيء الذي ذكره تبارك وتعالى في قوله: (وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنَ الْخَاسِرِينَ). ولذلك اتقوا الله عباد الله، وأحسنوا الأدب مع الله، بتوحيده وطاعته، وشكره وحسن عبادته، والحذر من مخالفة أمره ومعصيته، تحظوا برضاه ونزول الجنة دار كرامته. واذكروا على الدوام، أنَّ الله تعالى قد أمركم بالصلاة والسلام على خير الأنام، فقال في أصدق الحديث وأحسن الكلام: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا). اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، في العالمين إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ، اللهم بارِكْ على محمد وعلى آل محمد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، في العالمين إنكَ حميدٌ مجيدٌ، وارض اللهم عن خلفائه الأربعة الراشدين، أبي بكر، وعمر، وعثمان وعلي، وعن سائر الآل والصحابة والتابعين، وعن أزواجه أمهات المؤمنين، ومَنْ تَبِعَهم بإحسانٍ إلى يوم الدين، وعنا معهم بعفوك وكرمك وإحسانك، يا أكرم الأكرمين.

خطيب الحرم المكي: الإيمان بأن الله قادر على العبد محيط بعمله يجعله معتصمًا بشرعه

عام
This post has no tag

Permanent link to this article: https://mini-news.net/?p=240029

Older posts Newer posts
خطيب الحرم المكي: الإيمان بأن الله قادر على العبد محيط بعمله يجعله معتصمًا بشرعه
أمانة المنطقة الشرقية تنفذ عددًا من المبادرات التوعوية والصحية
خطيب الحرم المكي: الإيمان بأن الله قادر على العبد محيط بعمله يجعله معتصمًا بشرعه
إمام المسجد النبوي: الخسار في طاعة الكفار والنصر في ولاية العزيز القهار

Share and follow up

  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • روابط تهمك
    • من نحن ؟
    • هيئه التحرير
    • أرسل خبرا
    • خريطة الموقع
    • اتصل بنا

صحيفة المختصر الإخبارية

Copyright © 2025 mini-news.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوضة "لـ صحيفة المختصر الإخبارية وأن آراء وكتابة وجهات النظر والمقالات تعبر عن رأي صاحبها والصحيفة غير مسؤولة عن ذلك"

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press