ميني نيوز
ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية أنه “أصبح كل شيء مسموح في سجن بالتيمور في ولاية ميريلاند بعدما وقع بين أيدي عصابة “Black Guerila Family”، حيث نشطت تجارة المخدرات وعمليات غسل الأموال، بالتعاون مع 13 حارسا، غالبيتهم من النساء. وهؤلاء الحراس هم من بين المتهمين العشرين.
وكان الحراس الفاسدون يقدمون للمعتقلين الممنوعات، والهواتف الخلوية والمخدرات المخبأة في ملابسهم. وقد تمتعت العصابة بنفوذ قوي داخل السجن الى حد جعلت أربع حارسات للسجن يحملن من سجين واحد.