عدنان العليوي-الدمام-المختصرالإخبارية

فنانة صاعدة في الفن التشكيلي لم تظهر بأي مهرجانات لكن أعمالها هي التي أظهرتها على ساحة الفن مريم الحسين مواليد 1994م  تدرس في جامعة الملك فيصل  ومن هواياتها الرسم بأقلام الرصاص والتي توجهت في الوقت الحالي للرسم بالألوان الزيتية

البوتوريه

متى بدأت الرسم ؟

بدايتي كانت في رسم الشخصيات الكرتونية  وعندها وجدت موهبتي في الرسم وهنا كانت انطلاقتي في رسم البوتوريه .

فنانة مبتدئة

هل تعتمد الفنانة مريم بالرسم على الخيال ؟

اغلب رسوماتي استوحيت فكرتها من مصورين مبدعين للبوتريه وإلى الآن اعتبر نفسي مبتدئه بالرسم .

اليوتيوب

 ما هي التحديات التي واجهتك وكيف تخطيتها ؟ 

التحدي الوحيد الذي واجهني ويواجه الكثير من المبتدئين وهو الشخص الذي يدعم موهبتي و لكنني دعمت نفسي بتعليم الرسم عبر اليوتيوب .

الطموحات

من هو فنانك المفضل ؟ 

الفنان الايطالي مايكل أنجلو من أفضل الرسامين والنحاتين حيث أني رسمت رأس تمثال داوود من إحدى منحوتاته و أطمح بأن أكون بنفس مستوى هذا الفنان .

أمل

أين يجول تفكيرك وأنتي ترسمين ؟ 

أتخيل وأنا أرسم أي لوحة كما وأنها في إحدى جدران معرض و وكلي أمل أن يتحقق ذلك .

الأمنيات

ما هي أمنية مريم ؟ 

أتمنى أن تملئ لوحاتي جدران المعرض  .
 

الصعوبات !

 هل شاركتي في أي مناسبة أم أنك ترسمين لنفسك فقط  ؟وهل تواجهك أمور تمنعك عن المشاركة ؟

للأسف لا  لا يخفى على الجميع بحكم طبيعة المرأة في مجتمعنا والتي تواجه صعوبة في النقل وأيضا أمور كثيرة أولها الدراسة . 

أخي !

من الذي يدعم الفنانة مريم لمواصلة تلك الإبداعات في مجال الرسم ؟ 

الفضل يعود لأخي الذي اعتبره يدي اليمنى في كل خطوه أخطوها و صديقاتي وكل الذين يتابعون رسوماتي عبر الانستقرام وهم الذين شجعوني وحفزوني للاستمرار .

همسة توجهينها عبر صحيفة المختصر الإخبارية إلى كل محبي الفن ؟ 

اشكر كل من دعمني وحفزني من المقربين الذين لولاهم لما وصلت إليه.

 وفي نهاية حوارنا مع الفنانة مريم الحسين فإن صحيفة المختصر الإخبارية تتمنى لها دوام التوفيق والنجاح في مسيرتها الفنية