• دخول الإدارة
  • أرسل خبرا
  • من نحن ؟
  • هيئه التحرير
  • اتصل بنا
  • Login | Sign Up
    • Sign Up
    • Member Login
    • Lost password

Search

Sign Up

Registration is currently disabled. Please try again later.

Member Login

اسم المستخدم

كلمة المرور

Lost password

Please enter your username or email address. You will receive a link to create a new password via email.
صحيفة المختصر الإخبارية
    |   يونيو 17, 2014 , 14:02 م
  • شئون خارجية
  • محليات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الرياضة
  • ثقافة و فنون
  • علوم وتكنولوجيا
  • الإذاعة
  • 02/12/2025 ميدان فروسية الدمام يفتتح موسمه الجديد بسباق استثنائي
  • 02/12/2025 دوريات الأفواج الأمنية بعسير تقبض على شخص لترويجه (31) كيلو جرامًا من نبات القات المخدر
  • 02/12/2025 انخفاض أسعار الذهب في المعاملات الفورية إلى 4222.93 دولارًا للأوقية
  • 02/12/2025 علماء: الغابات الأفريقية تتحول إلى مصدر لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون
  • 02/12/2025 الدكتور خالد النمر يحذّر: إيقاف دواء الكولسترول يضاعف خطر الجلطة ويعرّض المرضى لانتكاسات خطيرة
  • 02/12/2025 ضبط منشأة تقوم بإنشاء وتشغيل مسلخ دون ترخيص في منطقة الرياض
  • 02/12/2025 أمانة الباحة تنفّذ أكثر من 6000 جولة رقابية صحية وتُسجّل 734 مخالفة خلال نوفمبر
  • 02/12/2025 ارتفاع أسعار النفط.. وبرنت عند (63.31) دولارًا للبرميل
  • 02/12/2025 العراق يسجل 154 هزة أرضية في نوفمبر الماضي
  • 02/12/2025 القيادة تهنئ رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة بذكرى اليوم الوطني لبلاده

جديد الأخبار

ميدان فروسية الدمام يفتتح موسمه الجديد بسباق استثنائي
ميدان فروسية الدمام يفتتح موسمه الجديد بسباق استثنائي

العراق يسجل 154 هزة أرضية في نوفمبر الماضي
العراق يسجل 154 هزة أرضية في نوفمبر الماضي

إثارة اللحظات الأخيرة: التعاون ينجو من الهزيمة بتعادل قاتل أمام نيوم
إثارة اللحظات الأخيرة: التعاون ينجو من الهزيمة بتعادل قاتل أمام نيوم

رونالدو يختمها بـ “مقصية”: النصر يعزز صدارته لدوري روشن برباعية في شباك الخليج
رونالدو يختمها بـ “مقصية”: النصر يعزز صدارته لدوري روشن برباعية في شباك الخليج

تعثر جديد للشباب: الأخدود يقتنص نقطة ثمينة من “الليث” في دوري روشن
تعثر جديد للشباب: الأخدود يقتنص نقطة ثمينة من “الليث” في دوري روشن

الأخبار الرئيسية

بالصور.. في حفل تكريمه محبي “عيسى هجرس ” .. يغرسون مسيرة الوفاء ويرفعون الورود حبا وكرامة
بالصور.. في حفل تكريمه محبي “عيسى هجرس ” .. يغرسون مسيرة الوفاء ويرفعون الورود حبا وكرامة

تابعنا على Twiiter

Tweets by mininewsksa
الوطن العربي > “الساعة الثانية عشرة ليلا” بين السوداوية وبياض الأمل
17/06/2014   2:02 م

“الساعة الثانية عشرة ليلا” بين السوداوية وبياض الأمل

+ = -

unnamed (5)

رمضان العوامى -الدمام – المختصر الإخبارية 

ضمن فعاليات مهرجان الدمام المسرحي العاشر للعروض القصيرة، الذي تنظمه لجنة المسرح بجمعية الثقافة والفنون في الدمام، بالتعاون مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي، قدمت فرقة “أرين” مسرحية “الساعة الثانية عشرة ليلا”، على مسرح “أثراء” في موقع برنامج أرامكو السعودية للإثراء المعرفي، من تأليف عبدالله السعداوي وإخراج عبدالله الجريان وتمثيل جميل الشايب وفيصل الدوخي.

 

العرض يتناول شخصيتان  في صراع مع الوهم والوقت والجنون ومحاولة كسر جدار الخيال من خلال فكرهما كشخصيتين مختلفتين في الطبع والرؤية والأحداث، كان لقاءهم في  مكان  غير معروف وزمان مجهول وكانت هي لحظات الإنطلاق بالنسبة لهما، المشهد المسرحي كان سوداويا وخاصة في لحظات ازدياد منسوب مياه المجاري والروائح التي كانت تحيط بهم ، الخلفية السوداء والأرضية المفروشة بمجموعة من النفايات وبقايا من صحف كانت تعطيهم أخبار ما يحدث في الخارج.

 

مشهد  الطفل وهو يدخل المنصة كضوء شمس كامل  كان جديدا بالنسبة  لهما ومبشرا  بحياة مغايره لهما نفسيا والهروب من الجنون الذي يعشش داخل شخصية حميد وحالة السجن الذي كان يقيد شخصية سالم  والتي كبلتهما  في اتخاذ أي قرار في حياتهما.

ومن خلال شخصية حميد وشخصية سالم والأخبار التي يحصلا عليه من  بقايا الصحف القى المخرج بعض الاسقاطات على العالم الغير مبهج والملئ بحوادث القتل البارد، وإلقاء جثث الأطفال اللقطاء في النفايات وعلى قارعة الطريق دون معرفة لمن ينتسبون إليهم.

 

 

 عقدت الندوة التطبيقية في قاعة عبد الله الشيخ بمقر الجمعية وأدارها  الفنان إبراهيم جبر و شارك فيها مخرج العمل عبدالله الجريان والناقد يوسف شغري، الذي تحدث في البداية  قائلا: المسرحية كانت الرؤية سوداوية للواقع فالشخصيتان الرئيسيتان يعيشان في مكان أشبه بالزنزنة ولا يستطيعان مغادرة المكان بانتظار أحد ما – ينتابهم الخوف والتوجس- والمكان تطفح فيه مياه المجاري وروائحها والتي ربما ستقتل الشخصيتين وينتهي العرض – بما يشبه موت الشخصتين – لكن مخرج العمل ترك ضوء في نهاية النفق المظلم وهو بكاء الطفل الذي يعطي الأمل  في أن الحياة لا  يمكن أن تموت.
إستخدم المخرج رؤية مسرحية بسيطة  تمثلت في الستائر السوداء وملابس الممثلين التي هي أشبه بملابس المساجين الأبيض والأسود ومقلم أو على شكل رقعة الشطرنج ، بالنسبة لأرضية المسرح مليئة بالنفايات وخاصة من الصحف.

 الديكور بسيط في فضاء المسرح ..هناك فقط سرير ومكان للجلوس فيما الشخصية الأخرى تعكس لأجواء السوداوية التي تحيط بالإنسان العربي ورغم أن هذا النص كتبه السعداوي عام 2000 حيث كانت الأجواء أقل سوداوية إلا أن المخرج رأي فيه ما يعبر عن الواقع الحالي, بالنسبة للإضاءة كانت بسيطة ثابتة من أول العرض حتى النهاية.

أراد المخرج أن يقول من خلال العرض أن الإبتسامة والحياة أقوى من الموت والوهم والجنون.

فيما قال مخرج المسرحية عبدالله الجريان: رغم الوقت القصير لعمل بروفات وظروفي الشخصية وظروف الممثلين وأيضا إعتذار الموسيقي الذي كان من المفروض أن تكون الموسيقى مباشرا مع المسرحية ألا أننا أستطعنا بقدر الإمكان تقديم المسرحية وبجهود الجميع وتوصيل فكرة العرض في أن بعض بني الانسان يكون أختيارهم في الحياة الوهم والخيال وعدم أخذ قرار في تغير حياتهم وتأتيهم فرصة التغيير وكان وجود الطفل والبكاء المتواصل فرصة لهم للخروج من الوهم والجنون الذي يحاصرهم ويحاصر في  كل حركة وحوار بينهم وحالة الخوف من أي حركة أو صوت ألا أنهما لم يستغلا اللحظة والفرصة فذهبت عنهما وكان مصيرهما غذاء للصراصير والفئران.

وفي رد الجريان على مداخلة وصفته أنه ممثل أكثر من مخرج وعليه أن يراجع نفسه ويعترف أنه ممثل وليس مخرجا،  قال الجريان لقد حصدت أكثر من جائزة وهو دليل على أني مخرج،  إلا اذا كان من منحني الجائزة لا يفهم في المسرح، أحترم كل رأي سواء كان عني أو عن العمل وهي طبيعة الحوار  تقبل بعضنا  البعض في الحوار والنقاش.

وفي مداخلة للمخرج فاضل مصطفى أكد أن العمل كان يمشي برتم واحد دون تغيير حتى آخر المسرحية بالاضافىة الي أن الإاضاءة المنتشرة تنفي وجود حالة من السوداوية التي يتكلم عنها المخرج الجريان والناقد الشغري، وأيضا الموسيقى كانت مستهلكة جدا.

فيما أختلف المخرج راشد الورثان مع الشغري في مسالة أن الطفل هو بداية حياة وأمل لأن الطفل كان من ضمن الذين التهمته الصراصير والفئران وهذا ما يعني لم  يعد هناك مستقبل.

 unnamed (6)

 

unnamed (7)

 

“الساعة الثانية عشرة ليلا” بين السوداوية وبياض الأمل

الوطن العربي, ثقافة و فنون
", "الساعة, الأمل, الثانية, السوداوية, بين, تلقائية, عشرة, ليلا, مسودة, وبياض

Permanent link to this article: https://mini-news.net/?p=40730

Older posts Newer posts
“الساعة الثانية عشرة ليلا” بين السوداوية وبياض الأمل
منى مخضور , الصحافة رسالة حب وبدايتي كانت صدفة !
“الساعة الثانية عشرة ليلا” بين السوداوية وبياض الأمل
حفل تدشين العيادات المتنقلة الثانية للإقلاع عن التدخين

Share and follow up

Similar contents

“تحدي اللياقة البدنية”يشعل فتيل التنافس بين المشاركين في “مركز #إثراء “
“تحدي اللياقة البدنية”يشعل فتيل التنافس بين المشاركين في “مركز #إثراء “
“أطياف الطيور” تجمع بين الترفيه والتثقيف في #القطيف ضمن فعاليات “#موسم_الشرقية “
“أطياف الطيور” تجمع بين الترفيه والتثقيف في #القطيف ضمن فعاليات “#موسم_الشرقية “
تفعيل مذكرة تفاهم بين #سجون الشرقية وبنك التنمية الاجتماعية
تفعيل مذكرة تفاهم بين #سجون الشرقية وبنك التنمية الاجتماعية
#إيران بين هامش الأحقية وسياسة التدخل ” محاضرة في #أدبي_الأحساء ‬
#إيران بين هامش الأحقية وسياسة التدخل ” محاضرة في #أدبي_الأحساء ‬
  • For comments
  • Facebook comments

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • روابط تهمك
    • من نحن ؟
    • هيئه التحرير
    • أرسل خبرا
    • خريطة الموقع
    • اتصل بنا

صحيفة المختصر الإخبارية

Copyright © 2025 mini-news.net All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوضة "لـ صحيفة المختصر الإخبارية وأن آراء وكتابة وجهات النظر والمقالات تعبر عن رأي صاحبها والصحيفة غير مسؤولة عن ذلك"

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
Designed and developed by Tarana Tech | Tarana Press