بدر الحكمي-الدمام-المختصرالإخبارية
دشن نادي المنطقة الشرقية الأدبي أمس الجمعة معرضاً في مجمع العثيم مول بالدمام ، كما نظم عددًا من الفعاليات والبرامج المصاحبة ضمن مشاركته في تفعيل اليوم العالمي للغة العربية الذي يصادف الثامن عشر من ديسمبر من كل عام .
وأوضح رئيس النادي الأستاذ خليل الفزيع بأن النادي يسعد بمشاركته العالم أجمع في تفعيل هذا اليوم الذي يسلط الضوء على لغة القرآن لغتنا الخالدة التي شرفها الله سبحانه وتعالى بأن اختارها لكتابه الكريم , مؤكداً بأن مشاركة النادي تأتي لإظهار محاسن اللغة , والمحافظة عليها ونشرها من خلال التفاعل والتأثير وتعزيز حضورها في كافة المحافل, مبيناً أن النادي أقام هذا العام معرضاً لأحدث إصداراته , كما أقام عددًا من الفعاليات المتنوعة والمسابقات اللغوية شارك فيها الكبار والصغار ووزعت خلالها الجوائز الفورية.
وأشار الفزيع إلى أن النادي أطلق مسابقة في كتابة المقال باللغة العربية في إطار تفعيل هذا اليوم بحيث يكون مقالاً تتحقق فيه الشروط : جودة العرض، صحة اللغة، تماسك البناء الإيجاز غير المخل ، كما يتناول المقال موضوعاً واحداً بحيث لا يكون منقولاً عن المواقع الإلكترونية، وفي حال اكتماله ترسل السيرة الذاتية محتوية على البيانات الأساسية (الاسم ، تاريخ الميلاد ، وعنوان الاقامة، الشهادة الأخيرة، العمل الحالي، الخبرات السابقة، الدورات والأنشطة الفكرية والاجتماعية إلى البريد التالي:
من جهته بيّن المدير الإداري للنادي سعيد بن عبدالله سفر بأن اللغة العربية هي أرقى اللغات أختارها الله لحمل المعجزات الإلهية ، داعياً الجميع للمحافظة عليها ، وعدم تشويهها بالمصطلحات الغريبة التي لا تمت لها باي صلة ، لاسيما ما يستخدم منها في مواقع التواصل الاجتماعي وما يصاحبه من أخطاء لغوية هدمت للأسف جمال الحرف العربي , وقوة معناه ، مطالباً في الوقت نفسه بغرس حب اللغة العربية لدى الناشئة في المراحل الدراسية المبكرة من عمر الطالب مروراً بتعامل الأسر مع أبنائها في المنزل وصولاً إلى وسائل الإعلام المختلفة .
من جهته بيّن المدير الإداري للنادي سعيد بن عبدالله سفر بأن اللغة العربية هي أرقى اللغات أختارها الله لحمل المعجزات الإلهية ، داعياً الجميع للمحافظة عليها ، وعدم تشويهها بالمصطلحات الغريبة التي لا تمت لها باي صلة ، لاسيما ما يستخدم منها في مواقع التواصل الاجتماعي وما يصاحبه من أخطاء لغوية هدمت للأسف جمال الحرف العربي , وقوة معناه ، مطالباً في الوقت نفسه بغرس حب اللغة العربية لدى الناشئة في المراحل الدراسية المبكرة من عمر الطالب مروراً بتعامل الأسر مع أبنائها في المنزل وصولاً إلى وسائل الإعلام المختلفة .