ميني نيوز – الرباط –
أطلقت الحكومة المغربية مؤخراً أول حملة خاصة بالأشخاص المسنين، تحت شعار “الناس الكبار كنز في كل دار”، من أجل العناية الأسرية والمجتمعية بفئة المسنين، وذلك من خلال بث وصلات إعلانية ودعائم تواصلية تحث على الاهتمام بهذه الشريحة من الناس.
ويبلغ عدد المسنين بالمغرب أكثر من 3 ملايين شخص، بمعدل 8.5% من عدد السكان، وفق آخر الإحصاءات الرسمية لسنة 2010.
من جانبها، قالت بسيمة الحقاوي، وزير التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية، للعربية نت إن هذه الحملة الأولى بالمغرب تعمد إلى زيادة وعي المغاربة، أفراداً وأسراً وجمعيات مجتمع مدني، إلى أهمية تواجد الشخص المسن داخل الوحدة الأسرية، باعتباره كنزاً إنسانياً ذا قيمة لا تقدر.
وأفادت الحقاوي أن الحملة التي دشنتها وزارتها ترتكز على إطلاق وصلات إعلانية ودعائية، وحملة تواصلية كثيفة في المدارس والمؤسسات التعليمية، ترمي أساساً إلى إبراز أهمية حضور الأشخاص المسنين في حياتنا اليومية، وأهمية العناية بهم والتكفل بحاجياتهم الخاصة.
وتابعت المسؤولة الحكومية أن المغاربة معروفون بقيم التضامن والتكافل الأسري، بدليل أن أغلب المسنين يعيشون تحت رعاية أسرهم الصغيرة، مضيفة أن حماية الأشخاص المسنين تنص عليها الدستور الذي يتحدث عن توفير سياسات تعالج الفئات الهشة من المجتمع، ومن بينها شريحة المسنين.
وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن غالبية الأشخاص المسنين بالمغرب يعيشون تحت كفالة عائلاتهم، بينما 6% من مسني المغرب يعيشون خارج الإطار الأسري، كما يعيش 30% منهم دون أن يتمكنوا من أداء وظائفهم اليومية.
، من أجل العناية الأسرية والمجتمعية بفئة المسنين، وذلك من خلال بث وصلات إعلانية ودعائم تواصلية تحث على الاهتمام بهذه الشريحة من الناس.
ويبلغ عدد المسنين بالمغرب أكثر من 3 ملايين شخص، بمعدل 8.5% من عدد السكان، وفق آخر الإحصاءات الرسمية لسنة 2010.
من جانبها أكدت بسيمة الحقاوي، وزير التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية، ت إن هذه الحملة الأولى بالمغرب تعمد إلى زيادة وعي المغاربة، أفراداً وأسراً وجمعيات مجتمع مدني، إلى أهمية تواجد الشخص المسن داخل الوحدة الأسرية، باعتباره كنزاً إنسانياً ذا قيمة لا تقدر.
وأفادت الحقاوي أن الحملة التي دشنتها وزارتها ترتكز على إطلاق وصلات إعلانية ودعائية، وحملة تواصلية كثيفة في المدارس والمؤسسات التعليمية، ترمي أساساً إلى إبراز أهمية حضور الأشخاص المسنين في حياتنا اليومية، وأهمية العناية بهم والتكفل بحاجياتهم الخاصة.
وتابعت المسؤولة الحكومية أن المغاربة معروفون بقيم التضامن والتكافل الأسري، بدليل أن أغلب المسنين يعيشون تحت رعاية أسرهم الصغيرة، مضيفة أن حماية الأشخاص المسنين تنص عليها الدستور الذي يتحدث عن توفير سياسات تعالج الفئات الهشة من المجتمع، ومن بينها شريحة المسنين.
وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن غالبية الأشخاص المسنين بالمغرب يعيشون تحت كفالة عائلاتهم، بينما 6% من مسني المغرب يعيشون خارج الإطار الأسري، كما يعيش 30% منهم دون أن يتمكنوا من أداء وظائفهم اليومية.