رباب عبدالمحسن -الخبر -المختصر الإخبارية
احتفلت كلية سعد للتمريض بالخبر بتخريج الدفعة الخامسة من طالباتها بحضور صاحبة السمو الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي آل سعود حرم أمير المنطقة الشرقية، وذلك بقاعة المؤتمرات الكبرى بمستشفى سعد التخصصي بالخبر.
وخلال كلمتها بالحفل، أكدت الدكتورة، مي الخنيزي، عميدة الكلية على أن الكلية شهدت خلال مسيرتها تطوراً سريعاً، حيث بلغ عدد الخريجات لهذا العام 63 خريجة، ويبلغ إجمالي عدد الطالبات المقيدات حاليًا بالكلية 455 طالبةً، معتبرة أن هذا الإقبال، يعكس الإدراك المتزايد بأهمية هذه المهنة الإنسانية، كما يؤكد حاجة سوق العمل لمتخصصات في هذا المجال،
وأكدت الخنيزي أن كلية سعد حريصة على الاستمرار في تحقيق أهدافها الرامية إلى تخريج كوادر تمريضية، ذات مستوى عالٍ من المهارة والكفاءة، في القطاع الصحي، وقادرة ومؤهلة على الدخول إلى سوق العمل والمنافسة، من خلال تأهيل علمي رفيع المستوى.
وإيمانًا من الكلية بأهمية مواكبة أحدث التطورات في القطاع الصحي، استحدثت الكلية، برنامج إدارة المعلومات الصحية، الذي يجمع بين العلوم الصحية وتقنية المعلومات والإدارة وقيم وسلوك العمل في المجال الصحي، خاصة أن التطور المستمر الذي يشهده العالم في مجال المعلومات يُبرز أهمية الحاجة إلى متخصصين ومؤهلين تأهيلاً عالياً.
وكانت كلية سعد للتمريض والعلوم الصحية قد تم الترخيص لها من وزارة التعليم العالي السعودية عام 2006، وبدأت أولى الدفعات في الإلتحاق بها عام 2007، بهدف دعم وإمداد سوق العمل في المملكة، وتحديدًا قطاع التمريض والعلوم الصحية، بالكوادر والطاقات الوطنية المتميزة، وسد الحاجة المتزايدة، لأخصائيات مؤهلات ومتميزات في هذا القطاع الهام.
وأكدت الخنيزي أن كلية سعد حريصة على الاستمرار في تحقيق أهدافها الرامية إلى تخريج كوادر تمريضية، ذات مستوى عالٍ من المهارة والكفاءة، في القطاع الصحي، وقادرة ومؤهلة على الدخول إلى سوق العمل والمنافسة، من خلال تأهيل علمي رفيع المستوى.
وإيمانًا من الكلية بأهمية مواكبة أحدث التطورات في القطاع الصحي، استحدثت الكلية، برنامج إدارة المعلومات الصحية، الذي يجمع بين العلوم الصحية وتقنية المعلومات والإدارة وقيم وسلوك العمل في المجال الصحي، خاصة أن التطور المستمر الذي يشهده العالم في مجال المعلومات يُبرز أهمية الحاجة إلى متخصصين ومؤهلين تأهيلاً عالياً.
وكانت كلية سعد للتمريض والعلوم الصحية قد تم الترخيص لها من وزارة التعليم العالي السعودية عام 2006، وبدأت أولى الدفعات في الإلتحاق بها عام 2007، بهدف دعم وإمداد سوق العمل في المملكة، وتحديدًا قطاع التمريض والعلوم الصحية، بالكوادر والطاقات الوطنية المتميزة، وسد الحاجة المتزايدة، لأخصائيات مؤهلات ومتميزات في هذا القطاع الهام.