الرئيس الإيراني حسن روحاني يفاخرُ لأول مرة ويعلنُ أن بلادَه أرسلت جيشَها النظامي إلى سوريا والعراق، لمحاربة الإرهاب، إنها إيران الرسمية تعترفُ إذاً بأن تمددَها خارج َالحدود ِقد انتقلَ من مرحلةِ الحرس الثوري إلى مرحلة الجيشِ النظامي، فما دلالاتُ ذلك داخلياً؟ وكيف سينعكسُ خارجياً بين ثواب ِالغرب لها برفع العقوباتِ الاقتصادية عنها، وبين عقاب ِالدول العربيةِ والإسلامية لها بسبب تدخلاتِها العسكرية في المنطقة؟